(06)

219 13 8
                                    


ها انا ادخل اللشقه بعد جرئتي التي انصدمت منها وضعت يدي على صدري بينما احاول تنفس بهدوء واتذكر الذي فعلته ياللهي لما توترت هكذا هل يعقل بسبب تقربي شديد منه

"اه ياللهي كيف فعلتها "

قلت بينما احاول استيعاب وفاهي مفتوح ثواني من الاستيعاب يأتيني اتصال ومن غيره مايكل فتحته بينما انظم انفاسي لاجيبه

'اجل مايكل! "

ثواني ليأتي صوته غاضب ومنفعل

"ماريانا اللعنه ماللذي فعلتيه اللعنه فقط "

قال بينما يتنفس بصخب بسبب غضبه لكن لم هو غاضب قلت بينما احاول انا ايضا اهدئ من نفسي من هو لكي يصرخ حقير

"

" صوتك ايها اللعين الحقير "

قلت بينما احاول هدوء نفسي

"وايضا لديكي عين تشتمين بعد الذي فعلتيه "

قطبت حاجبي باستغراب مالذي فعلته

"وماللذي فعلته ؟'

اللعنه هل يقصد الذي فعلته عندما جلست بحضنه لكني فصلت الاتصال نسيت انه موكل شخص يراقبونني اللعنه فقط اللعنه علي

" مالذي فعلتيه هممم!! هل جننت ام ماذا عندما قتلتي ذاك الشخص؟"

اوه يقصد ذلك الحقير اذن تطمنت عندما لم يذكر الذي فعلته

"اوه مايكل كأنك نسيت مالذي افعله عندما يتطاول شخص علي؟"

سمعت تنفسه بهدوء يمكن لكي يهدئ لكن ليس مهم

"ماريانا انت بمهمه عزيزتي لا يمكنك فعل ذلك ارجوك كوني حذره لا نريد مشاكل"

هل منفصم هذا مابه الان كان منفعل، انا ايضا حاولت تهدئة نفسي

"حسنا سأحاول"

قلت بنبرة هادئه جدا جدا

اغلقت هاتف وبقيت تماضر فراغ واتذكر ملامحه الجميله ياللهي لم أفكر به الآن لكنني لم ارى أوليفر ذاك ايضا بقيت افكر الى ان أخذني نوم على اريكه صاله بملابسي وبكل شي

بينما ذلك يناضرها من كاميراته ويمص من سموم سجارته ويبتسم ويراقب كيف نامت بتعب ليردف بينه وبين نفسه بهمس

"Mariana"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن