(03)

265 15 9
                                    


"ماذاااااا؟".

قالت وهي حاله من ذهول لاول مره تذهب اليها ولاتعلم عنها شي ولاتعرف اصلا

" ماريانا مابك ؟"

"لاشيء فقط استغربت كيف ترسلني دوله لاول مره اذهب اليها ؟"

تنهد بهدوء انه حقا لايريد يرسلها بلده لاتعرف عنه شي لكن الالماسات بحوزتهم ماذا يفعل

"اعتذر ماريانا لكن الالماسات لديهم الان "

"حسنا "

"تعالي لي لمقري ونتفاهم حسنا"

"حسنا حسنا . لكن متي اتي؟"

"غدا اذا كان بامكانك طبعا "

"حسنا إلى اللقاء "

قالت وخرجت من الاستحمام وبدلت ثيابها لاخرى مكونه من شورت قصير وفانيله بيضاء جلست على سريرها وتفكير يأذيها مشكلتها ككثرة تفكير مستقبلا تنهدت ووضعت رأسها على عارضه سرير الى ان شعرت بنعاس ونامت

صباحا

استيقظت على المنبه المزعج لتقاوم فتح عينها يجب عليها نهوض

"ياللهي لم اشعر بصداع وتعب تباا"

قامت. هي تلمس رأسها وتدلكه لعل أن يخف الالم قامت بروتينها المعتاد وذهبت للنادي رياضي اكتملت من تمارينها وعادت الى البيت استحمت وارتدت ثيابها لتذهب إلى المشفى عليها زيارة امها هي حقا اشتاقت لها كثيرا ودائما تذكرها بااختها ،دخلت الى المشفى لتذهب الى الذي تعمل بصالون وسألتها موظفه

"هل يمكنني خدمتك سيدتي "

"اه اجل انا اتيت لزيارة السيده وليم "

"عذرا لكن هل تقربك "

"اجل ابنتها "

نضرت لي بنضرات استغراب مابها هذي الان

"والان ستبقى تتمعنين بي قلت لكي انا ابنتها "

"اسفه سيدتي لكن لاول مره اراكي "

"يمكن لانك موظفه جديده وممكن كفى ثرثره رأسي يؤلمني "

نضرت لها بحاجب مرفوع مابها هذي هل هي مثليه بقت تحدق بي الى ان قالت

" هذه هي رقم غرفتها تفضلي"

"Mariana"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن