"Mariana"

(29)

.

رغم نشوتي ولهاثي الا ان عاد لي عقلي لكلماته التي لها معنى مبطن
كنت امسك باكتافه والهث بملامح مستغربه واناضر وجهه وشفتانا تتلامس ويده تلاعب اسفلي بالالماسه
الى ان قلت وسط لهاثي

"ما ، ماذا تقصد !"
قلت باستغراب ولهاث ولاشك باان وجهي احمر بسبب نشوه
تجاهل سؤالي وزاد من سرعته اسفلي لارجع رأسي للخلف وانا افتح فاهي لكي التقط انفاسي التي سلبتها مداعبته.

اتت لي رجفه اخيرا وقذفت تحت ذاك ااذي ابطئء بحركته تدريجيا ناضرته وانا احاول ارجاع انفاسي المسلوبه .

كنت عاريه امامه متسطحه على مكتبه واضع يدي على معدتي واتنفس وانضر للسقف
الى ان مسك خصري بيديه ورفعني ووضع جبينه على جبيني .

"نشوه سلبتك هكذا ،لاازال اريدك ماريانا "

حسنا فهمت انه يريدني ان اخلصه لاشك ان انتصابه يؤلمه ابتعدت بهدوء واناضرت كيف يعض على شفتيه بينما بعض عرق تكون على جبينه ناضرت اسفله وشاهدت قضيبه الواقف .
نسيت امر الالماسه لاراه وضعها بجانبي بينما سائلي يغطيها
لاحقني بنضراته الى اين انضر فعلم بااني انضر لها .

بقيت شارده بالالماسه وكلي تفكير هل هذه القطع الامعه ستدمر حياتي !!
ستجعلني اخسر حبي والدفئء لاجل قطعات لامعه .

بقيت انضر لها الى ان قطع شرودي ذاك الذي حملها بين يديه امام ناضري وقربها من شفته وامتصها وعينه لاتزيح من عيني .

لاانكر شعوري بلاثاره مجددا لفعلته التي جعلت شرارات اسفلي ،اخرجها من فمه ويناضرني بهدوء وحاصرني مره اخرى كنت سأنطق لكي اخلصه، ولكن فاجئني بوضع شفته على شفتي بقوه كالعاده مع قبلاته مفاجأه .

امسك رقبتي من خلف وقربني اليه ويمتص شفتي بنهم تسلل لعابه لحلقي بسبب تمرد لسانه، استقبلت لعابه برحابه صدر فاصبحت قبله فوضويه جدا ،
ليبتعد وهو يلهث وحملني وجعلني اقف وحاوط خصري بيديه .

انا عاريه وهو فقط عاري صدر تلامس اجسادنا علويه وهي عاريه تجعل عندي نقطه الاثاره تدفق بااعماقي .
جرى بي الى الاريكه تتوسط مكتبه وجلس عليها وانا اقف امامه الى ان ناضرني واردف

"هيا ماريانا للاسفل حبيبتي "

اومئت له ونزلت للاسفل اي انا اصبحت بين فخذيه فتحت حزام بنطاله بسرعه
لكوني اسمع انفاسه ثائره وهو يحاول تنضيمها .

اخرجت قضيبه المنتفخ بسبب انتصابه شديد رفعت بصري له لاجده يعض على شفته ويناضرني من تحت جفنيه ووجهه اكتسحته بعض الاحمرار حسنا انه يتألم .