(17)

211 9 29
                                    


نضرت له بصدمه ودهشه ماذا يفعل هنا كان يرتدي ملابس رياضيه مع مناظر شمسيه ويناضرني عندما لاحظ تأملي وتركيزي قال وهو يبتتسم

"هيااا اركبي وبعد ذلك تأمليني ماريانا"

نضرت له لثواني وكلنت ملامحى توحي للرفض من الذهاب معه لكنه سبقني بقوله
"
"اوحك وان ترفضي هيااا"
ابتسمت بجانبيه وجعلت كلتا يدي على نافذة سيارة وكأنني متكأه لاردف وعيني تناضر عينه

سيد جرايسن ومن انت لكي تأمرني "
خلع نضاراته والتقت عينه بعيني وهو يبتسم ايضا وقال وهو يتقرب من وجهي

"رجلك"

انقبض قلبي بمشاعر غريبه وتلاشت ملامحي واصبحت خاليه انا احاول استيعاب قوله "رجلك"

"ماريانا ليس لدي العمر بأكمله انتظرك هيااا اصعدي"

قال لكي يخرجني من شرودي لكن لم يحزر تجاهلته وبنفس ملامحي التي احتلها البرود وتوجهت الى دراجتى وصعدت وركبتهاا تحت انضاره لي وضعت خوذتي واخر مارأيته يضرب لسانه بخده اعتقد غاضب لكن لم اهتم
بينما هو تمتم ويناضرها ذهبت

"عنيده"

عندما ذهبت وانا في طريقي الى نادي لم تغادر كلمته رأسي شاردة وعقلي معه هو حتى كنت سوف ادعس احدهم وقفت و التفت للذي كنت سوف اصدمه لاسمعه يأشر علي واعتقد انه يشتم لكن لم اسمعه فلو كنت سمعته لما كان على قيد الحياة الان
وصلت الى نادي ودخلت الى داخل وجدته امامي وهو يناضرني ببرود بينما يتمرن تجاهلت ودخلت الى حفظ غراضي وصعدت على جهاز جري تحت انضار ذلك
اكمملت وانا الهث بسبب مجهود الذي بذلته انا حقا اقسي على نفسي بهذه تمارين وكانت اخر محطه من تماريني وهو جهاز شد المؤخره حسنا قبل ذلك نادي مكتظ بلرجال الشهوانين والذي نضراتهم غير مريحه بتاتا وكوني لابسه قصير اعتقد سأريهم عرض اباحي ، لكن مالذي افعله سوه اني اعطيتهم مؤخرتي وبدأت العد كنت سوف اعد ولكن اتى من يلتصق بي من الوراء ناضرت بغضب من طرف جفني لاجده وضع يده على مؤخرتي وتسطح بصدر على ضهري وتقرب من اذني وهمس بغضب

"مارياانا اتعلمين كم شخص يضاجعك برأسه الان وينظر الى مؤخرتك طريه عزيزتي همم؟"
ابتسمت بخفه لاانكر اعجبني تملكه قليلا
""
" سيد جيون ليس لك شأن مافي رأسهم والان ابتعد "

وقف من ورائي وابتعد قليلا لكن لم ينزاح من مكانه اكملت تمريني وهو واقف بمكانه
وقفت امامه وتجاهلته ودخلت للخزانه لكي اخذ غراضي
كنت سوف اخرج لكن ها هو يوقفني وتقدم لكي يحاصرني
لاردف له

"Mariana"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن