(20)

208 9 20
                                    


..

يقبض على يده بقوة وعينه تستشط غضبا من كون الاسئله التي تحيط برأسه
قاطع غضبه رنين هاتفها التي على طاوله التي بجانب سرير استغرب من كون من يتصل بها بهذا الوقت المتأخر زاح جسدها قليلا من عنه وقام يأخذ الهاتف
قرأ الاسم باستغراب ليردف بهمس

"مايكل!!"

بقى يتأمل جهه الاتصال الى ان شعر بأحد يقف خلفه
التفت ليراها واقفه مكتفه الايدي وتناضره بهدوء اقتربت منه واخذت هاتفها تحت نضراتها الغريبه بالنسبه له الى ان قالت

"سيد جرايسن ماذا تفعل بهاتفي؟"

لكنه تجاهل سؤالها ليردف

"متى استيقظت وانت نمت منذ دقاىق"

علمت بأنه يتجاهل سؤالها لترد على سؤاله

"اشعر بأي شيء يدور حولي وانا نائمه "

نضر لها باستغراب وهو مقطب حاجبيه بخفه الى ان قال وهو يناضرها بشك

"من هذا مايكل"

نضرت له بتوتر وقليل من خوف لكن حاولت عدم اضهار هذا

"صديقي "

اردفت باختصار لكي لايسأل اكثر ولاتعلم لما مايكل يتصل اكثر من ٤مكالمات
بهاتفها
نضر لها وشعرت بحده نضراته الى ان اخذ بنطاله وقميصه وهو يلبسه وغادر بعدما قبلني على وجنتي
تنهدت بهدوء وانا انضر الىى جاكيته المرمي انه نساه !!
ابتسمت وانا اتقدم من سرير.واخذه وقربته من انفي واشم رائحته التي تخدرني

استحميت وذهبت الى نوم وانا اتذكر كل الذي مر بيني. بينه

استيقظت على ساعه سابعه جسدي متعب حقااا!
جلست بالصاله وانا اشااهد بحاسوبي مسلسلي بينما ارتدي نظاراتي طبيه سوداء
الى ان اتى اتصال نضرت لهاتفي بجانبي ورفعته لاجده مايكل ضغطت على زر ليأتيني صوته غاضب

"اللعنه والف لعنه ماريانا مالذي فعلتيه!"

تنهدت بهدوء لان حقا لامزاج لي معه الى ان اردفت ببرود

"مالذي فعلته!!"

" هل تمزحين !! "
"مايكل اللعنه عليك ماذا !!"
سمعت تنهيدته طويله ويزفر الى ان قاال

"هل تضاجعتي مع جرايسن!!"

نضرت امامي بفاه مفتوح اللعنه نسيت الكاميرات
عندما اكون بقربه لااشعر بشيء وانسى نفسي حتى

"Mariana"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن