#في جحر الافعى
#بقلم شمس العراقيهنمارق
ـ فتحت الباب وجان هالباب مخصص للحلالهم ما ياخذني لبر الامان وكلت ميخالف اطلع لازم اكو مهرب ثاني مستحيل ابقى كاعده هيج بدون حل
" قبل لأ اخطي خطواتي اجاني الصوت وأستوقفني
إشهاب ـ وين تردين
نمارق ـ انهزم منكم وين اريد قابل عفته وركضت وهو جان أسرع مني ركض قبلي ولزمني من ايدي منعني وقيدي حركتي وأني ارفس بيه ايديه عوفنيييي عوفنييي عليك الله خليني اروح لبيت اهلي امانه امانه امانه ساعدني الله يخليك الله يحفظك لشبابك خليني اروح لبابااااا وبيت أهليييييي ساعدنيييييي
يحاول يهدني قبل لا ياخذني لغرفه انداريت وشفت قفص جبير كلش مليان أنواع من الحيايا مخيفات بشكل مينوصف خف صراخي وجمدت بمكاني وهو يجر بيه للغرفه لزمت ايده بقوه وشهكتتت بخوف
إشهاب ـ شطلعج ما تكوليلي عفيه حرمة ما تسمعين الكلام أبد
" اخذني ودخلني الغرفه وقفلها عليه بقيت اضرب بالباب واصرخ افتحوااا الباب افتحوا طلعونييي منا يا ناااااس يا عااااالم يا أهل الرحم ساعدوني خلصونيييي منهم ما اريد ابقى يمهم باباااا تعال اخذنييييي هذول وحوش مو بشر
انوب مربيين حيايا ياربي" تعبت وبلعومي انجرح من كثر الصراخ وايديه تملخت من كثر ما ادك الباب جان من حديد وكعت بالكاع تعبانه بقيت صافنه معقوله مصيري يبقى مدى الحياة هيج لا لا
انوب عدهم حيايا تذكرت شكلهن وكمزت من مكاني واني اتخيلهن داخلات عليه من تحت الباب صرخت وأبتعدت" مر وقت هواي واجه الليل والغرفه شبه اظلمت والكلوب لونه اصفر مثل زنانه السجون من تطفى الكهرباء يشغلون الفانوس هذول مبين عليهم عايشين ورة الشمس
" انفتح الباب وفزيت بخووووف ودخل هو رفعت راسي وضليت أباوعله ليش ما ساعدتني جان ممكن اكون بيت اهلي هسه بغرفتي بسريري ليش ما عندك ذره رحمه ليش
أشهاب ـ هذا الموجود يا بنت الناس
نمارق ـ لا مو هذا الموجود وأنه اليه اسم اسمي نمارق ولازم تخلصني منهم انتوا تخوفون مستحيل ابقى عايشه اهنا المكان يخوووف
ـ عاش اسمج وليش تطلبين مني اساعدج
ـ لأ أنت ما اذيتني يمكن مقهور عليه امانه ساعدني
ـ ما اساعدج وطلعه لبيت أهلج أنسيها وتقبلي واقعج وحياتج واحمدي ربج عدت على الخير ومضت هيج
ـ شنووو شنووو مستحيل اتقبل اي شيء مستحيل
ً ـ أنتِ صرتي حرمتي واي شيء تسوينه محسوب عليه وأنه المسؤول عنج لهذا احترمي نفسج وكصري حسج احسلج لن ماكو حل ثاني
أنت تقرأ
في جُحر الأفعى
Terrorتم النشر تاريخ ٢٠٢٣/٨/٨ يوم الثلاثاء تم الختام تاريخ ٢٠٢٤/٧/١٠ يوم الأربعاء بقلم شمس العراقية