ربيتها فأحببتها البارت ٢١

218 10 3
                                    

جنكوك: شوقا تعالي هنا


شوقا: حاضر سيدي

أتي شوقا ومعه بعض
الملفات وضعها علي مكتب
جنكوك ليراجعهم أولا


جنكوك: ما هذا


شوقا: هذه الملفات الخاصه
بالسيد كيم تايهونغ للصفقه الخارجيه


جنكوك: لا أنهيت هذه الصفقه

شوقا: إذا متي موعد التسليم

جنكوك: الأسبوع القادم

شوقا: حسنا

جنكوك: أنا وأنت فقط من نعرف
بماذا سيحدث وأيضا السيد كيم


شوقا: لكن من الممكن أن
يخبر السيده جيون


جنكوك: لا لن يخبرها

شوقا: سيدي أنت تستطيع
أن تحل هذه المشكله في أقل من
ساعه

جنكوك: أعلم ولكن أنا أستمتع
و أنا أراه لا يعلم كيف يحدث له كل
هذا وهو لايعلم من السبب وأيضا حتي
لا يفكر في إيذاء جيون جنكوك مره آخري



شوقا: كما تريد سيدي




ذهب جنكوك إلي منزل
السيد كيم ولكنه لم يجده هناك
فذهب لشركته



السيد كيم: مرحبا بني كيف حالك
وحال صوفيا


جنكوك: بخير عمي ولكن هنالك
أمر يجب أن تعرفه


السيد كيم: لماذا تتكلم بهذه الطريقه
لا تخيفني هل صوفيا بها شئ


جنكوك: لا عمي لكن ستعرف الآن

السيد كيم: تحدث بسرعه بني

جنكوك: أنا سوف******


السيد كيم: لكن لما كل هذا بني

جنكوك: هو فكر في اللعب معي
وأنا سأريه وأيضا يا عمي والده هو السبب
في موت والدي وأنا سأخذ حقي منه الآن أو غدا


السيد كيم: وأنا سأتي معك بني
والدك كان كأخي وأنت إبني


جنكوك: لا عمي يجب أن تبقي هنا
مع صوفيا

السيد كيم: لا تقلق عليها
هي قويه

جنكوك: رجاء عمي أنت
مع صوفيا أنا لن أطمئن عليها
إلا معك

ربيتها فأحببتها  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن