ربيتها فأحببتها البارت ٦

433 14 3
                                    

بينما جنكوك ينتظر شوقا
كان يفكر ماذا يفعل بالعاهر الذي
معه حتي أتت بباله فكره وفي نفس اللحظة
أتي شوقا وأخذ جين من يد جنكوك

شوقا:ماذا تريد أن أفعله به بعد أن
أنتهي

جنكوك:أجعله يوقع بتنازل لي
من شركته وتصفيه كل أملاكه سيوله
هذا بعد أن تجعلها بأسمي ثم أتركه فلن نحتاجه
بعدها من الأساس

شوقا:ألا تري أن هذا قاسي جدا

جنكوك:عن ماذا تتحدث أتريد
أن تكون معه لتري

شوقا:لا لا أريد أنا أسف
للتدخل

جنكوك:أفعل ما قلته وحسب

شوقا:حاضر سيدي

أخذ شوقا جين إلي السيارة وأتجه
إلي المقر وأتجه جنكوك للقصر
ليري حبه ما بها دخل جنكوك
ليراها لا تتكلم من الصدمه

جنكوك: ما بك حبي لا
تقلقي لن يعود مره آخري

صوفيا:.........

جنكوك:يبدو أنك لا
تثقي في

صوفيا:لا أنا أثق فيك
أكثر من نفسي

جنكوك:إذا ماذا

صوفيا:لا أعلم

جنكوك:إذا أنا أريد أن أري
إبتسامتك الجميله ها
أين هي

تحدث وهو يبتسم وينظر لها
لتبتسم هي أيضا تحاول
إرضاؤه فهي أيضا
لاتريد أن تراه
حزينا

صوفيا:كوكي

جنكوك:نعم يا قلب كوكي
وفؤده وعمره

صوفيا:أنا مللت من الكرسي أريدك
أن تحملني إلي غرفتي

جنكوك:إذا هو هكذا

تحدث لتؤمؤ له صوفيا
بفرح ليحملها ويلف بها ثم يقبلها
قبله خفيفه تحت قهقهه الآخري هي
سعيده لا سعيد جدا هي لم تفرح هكذا من
بعد موت والدتها أو تفكر في أنها ممكن أن تفرح
هكذا في يوم ما

جنكوك:أظن أنه حان الوقت لتبقين
معي في غرفه واحده

صوفيا:لا لا جنكوك

جنكوك:لكن لماذا

صوفيا :لأنك تثمل هناك ومن الممكن
أن تفعل لي شي وأنا لا أريد
هذا وأيضا أنا لست
زوجتك وأريد
عندما أفقد عذرائتي
يكون تحت علم أبي أفهمت

ربيتها فأحببتها  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن