ربيتها فأحببتها البارت٧

471 12 2
                                    

بعد إنتهاء جنكوك من
وجبته أخذ صوفيا متجها إلي القصر

وهم في الطريق لاحظ جنكوك
أن هناك سياره تسير ورأه فأخذ سلاحه
في جيبه أحتياطيا لكي لا يعترض أحد طريقه
بينما لاحظت صوفيا حركته هذه لتسأله

صوفيا:لما تحمل سلاح جنكوك

جنكوك:لا تشغلي بالك حبي لاتركزي
معي

صوفيا:جنكوك لما لا تريد أن
تخبرني بشئ حسنا كما تحب

جنكوك: لا ليس الأمر كما
تظنين

صوفيا:إذا هو كيف

جنكوك:..........

كان جنكوك مشغول مع سائق
السياره ليري إذا كان يعرفه أم لا
فحاول جنكوك التأكد من إن كان يلحقه
فهلا أم لا فإنعطف يمينا ليري أن السيارة
إنعطفت معه في نفس الوقت

صوفيا:ألي أين هذا ليس
طريق المنزل

جنكوك:إصمتي

حزنت صوفيا من طريقته هذه لكنها
لاتعلم لما هو هكذا الإن هو يحاول حمايتها
لكن هي لم تلاحظ لأنها لاتعلم وظيفته الحقيقيه

عندما تأكد جنكوك من أنه يلاحقه
داس علي الدواسه بأقسي ما عنده لكن
هو قبل فعلته هذه تأكد من إن كانت صوفيا
ترتدي حزام الأمان أم لا فهو لا يريد أن تتأذي

صوفيا: ما بك هل جننت

جنكوك: أصمتي

صوفيا:أنت .. أريد النزول
أوقفها

جنكوك: قلت أصمتي

ليري جنكوك أن السيارة
تتبعهم لكن بسرعه أبطأ منهم

ليصلوا للمنزل فنزل هو وصوفيا
وكان يحاول أن يحتضنها ليحميها
لكن هي كانت تنفر منه

ليدخلوا القصر

جنكوك: صوفيا

صوفيا كانت صاعده علي الدرج
ذاهبه لغرفتها دون أن تلتفت له حتي

جنكوك مسكها من زراعها صارخا

جنكوك:صوفيا أنا لا أحب
أن يتجاهلني أحد

صوفيا: وأنا أيضا لكنك تجاهلني

جنكوك:كان الوضع خطير

صوفيا:وضع ماذا أنا تركت الجامعه
اليوم لأجلك وأنت لاتقدر

ربيتها فأحببتها  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن