ربيتها فأحببتها البارت ١

924 19 9
                                    

في آخر الليل كانت الساعه ٢ بعد منتصف الليل كانت صوفيا في الملهي مع صديقاتها وهناك كان كل من في الملهي يعرفها فهي لم تدع أحد يلمسها حتي في أول يوم لها عندما ذهبت في أول يوم أنبهر بها صاحب الملهي وأعطاها لأغني رجل في الملهي وكان يدعي جين أخذها في غرفه وهي ام تعرف ماذا تفعل ألقاها علي السرير وأغلق الباب وبدأ بالإقتراب منها

صوفيا:ماذا تريد مني أبتعد عني

تحدثت وهي تحاول إبعاده
عنها لكن لم تستطيع فجسده كان
ضخم بالنسبه لها

جين :ماذا بك أريد الاستمتاع أنتي لا تعلمي ماذا فعلتي بي من أن وقعت عيني عليكي وعلي هذا الجسد المنحوت أو هذا الوجه الذي كأنه قطعه من القمر أو هذه الشفاء التي سأموت لأضع شفتي عليها

تحدث وهو يتحسس جسدها
وهي تحاول الإبتعاد عنه وفجأه أنقض علي
شفتيها يمتصها لكن وضعت يدها علي زجاجه ورمتها
علي رأسه حتي أغمي عليه بينما هي تحاول النهوض
من تحت جسده الضخم لتنهض وهي
ممسكه بالزجاجه وخارجه بها
للناس في الملهي وتقول

صوفيا : إن حاول أحد منكم التقرب مني سيكون مصيره كمصير من في الغرفه٢٠٥ أفهمتم

تحدثت بصوت فيه بعض العلو

صاحب الملهي : عن ماذا تتحدثي عن الرئيس جين

تحدث بصدمه ناظر لها فكيف هذا

صوفيا:أجل أتريد شيء

تحدثت بنبرة تهديديه

صاحب الملهي:لا لا لاشئ

تحدث قائلا في نفسه لابد
أنها مجنونه

صوفيا:أريد نبيز من أثمن الأنواع ولن أدفع الثمن أفهمت

كانت نظرة لصاحب الملهي

صاحب الملهي :حسنا

كان خائفا منها
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
حاليا

صوفيا : أريد كأس آخر من فضلك

تحدثت بسكر تحاول
نسيان ما حدث منها

مقدم المشروبات:لكن أنتي شربتي كثيرا اليوم

تحدث خائفا عليها لأنه
كان معجبا بها سرا

صوفيا: وأنت ما شأنك أنت تنفذ فقط أفهمت هيا أذهب

تحدثت بصوت به بعض
العلو لتمسكه من لياقه قميصه

مقدم المشروبات:حسنا يا أنستي

تحدث وهو متوتر منها
وذهب بعدها لإحضار ما طلبته

ولكن في هذه اللحظة رن هاتف
صوفيا وكان المتصل والدها

صوفيا :والدي لما يرن الآن

كانت مستغربه فوالدها لايرن
عليها كثيرا فلماذا الآن
صوفيا: ألوووو نعم يا أبي

تحدثت بصوت فيه بعض السكر

ربيتها فأحببتها  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن