اليوم هو اليوم المنتظر
لدي صوفيا هو آخر أيام إمتحاناتها
ولكن جنكوك أعد لها مفاجأة أجمل ما
ستراه صوفيا في حياتها هو خائف من أن
يتوقف قلبها من الفرحهكان جنكوك جالس علي
الأريكه ليأتيه أتصالجنكوك: أجل لا عندما تصل
سأخبرك....:لكن أنا في سيارتي أمام
المنزلجنكوك: هل تمزح معي
....:لا أنا لا أمزح عندما تدخل
سأدخل بعد قليلجنكوك: حسنا سأتصل بك
لتعلم أنه يمكنك الدخول....:حسنا
بعد مرور نصف ساعة
دخلت صوفيا المنزلدخلت صوفيا وهي تركض
ناحيه جنكوك بينما هو كان جالس
علي الأريكه وجد أن صوفيا جالسه
بجانبهصوفيا: أنا سعيده كوكي سعيده
جداجنكوك: لكن لما
صوفيا: لقد أنتهيت من الجامعه
أخيراجنكوك:إذا معني هذا أنك سعيده
لأنك ستتزوجينيتحدث بينما هو يحملها
ويجلسها علي فخذهصوفيا: تقريبا
جنكوك: تقريبا..!
صوفيا: أجل أتعلم اليوم
كان أسعد يو....لم تكمل كلامها لتجد بالذي
يقبلها فبادلته القبله لكن فجأه
فتح باب المنزل لكنهم لم يشعروا
بالباب الذي فتح كانوا مستمرين فيما
يفعلون.....:يا إلهي صوفيا تحب
....أكملوا لا تنظروا ليتركت صوفيا جنكوك وذهب
بسرعه إليه وعانقتهصوفيا: أبي ... لا أنا أحلم
...أنا أشتقت إليكالسيد كيم: أنا أشتقت لكي أكثر إبنتي
أعدك لن أتركك مره آخريبينما جنكوك يشير
له بما أخبره به ليضحك السيد كيم
علي تصرفهصوفيا:أبي لماذا تضحك
السيد كيم: سأخبرك
ليصفع جنكوك وجهه
السيد كيم: أخبرني جنكوك أنه عندما
تصلين أنتي سيرن عليا ليدخل ولا أدخل
إلا عندما يرن علي لكن أنا لم أقدر علي
نفسي لأدخل وأري ما رأيت
أنت تقرأ
ربيتها فأحببتها
Roman d'amourبنت تدعي صوفيا هي غير مهذبه أبدا تعرض أبويها لحادث سير توفت أمها وأبها أصبح معاق من الحادث وهو غير قادر علي تربيتها فأستعان بأحد زعماء المافيا المتخفيين وهو جيون جنكوك ليربيها في غيابه لأن والد صوفيا كثير السفر .