ربيتها فأحببتها البارت ١٧

256 11 2
                                    

اليوم هو اليوم المنتظر
لدي صوفيا هو آخر أيام إمتحاناتها
ولكن جنكوك أعد لها مفاجأة أجمل ما
ستراه صوفيا في حياتها هو خائف من أن
يتوقف قلبها من الفرحه

كان جنكوك جالس علي
الأريكه ليأتيه أتصال

جنكوك: أجل لا عندما تصل
سأخبرك

....:لكن أنا في سيارتي أمام
المنزل

جنكوك: هل تمزح معي

....:لا أنا لا أمزح عندما تدخل
سأدخل بعد قليل

جنكوك: حسنا سأتصل بك
لتعلم أنه يمكنك الدخول

....:حسنا

بعد مرور نصف ساعة
دخلت صوفيا المنزل

دخلت صوفيا وهي تركض
ناحيه جنكوك بينما هو كان جالس
علي الأريكه وجد أن صوفيا جالسه
بجانبه

صوفيا: أنا سعيده كوكي سعيده
جدا

جنكوك: لكن لما

صوفيا: لقد أنتهيت من الجامعه
أخيرا

جنكوك:إذا معني هذا أنك سعيده
لأنك ستتزوجيني

تحدث بينما هو يحملها
ويجلسها علي فخذه

صوفيا: تقريبا

جنكوك: تقريبا..! 

صوفيا: أجل  أتعلم اليوم
كان أسعد يو....

لم تكمل كلامها لتجد بالذي
يقبلها فبادلته القبله لكن فجأه
فتح باب المنزل لكنهم لم يشعروا
بالباب الذي فتح كانوا مستمرين فيما
يفعلون

.....:يا إلهي صوفيا تحب
....أكملوا لا تنظروا لي

تركت صوفيا جنكوك وذهب
بسرعه إليه وعانقته

صوفيا: أبي ... لا أنا أحلم
...أنا أشتقت إليك

السيد كيم: أنا أشتقت لكي أكثر إبنتي
أعدك لن أتركك مره آخري

بينما جنكوك يشير
له بما أخبره به ليضحك السيد كيم
علي تصرفه

صوفيا:أبي لماذا تضحك

السيد كيم: سأخبرك

ليصفع جنكوك وجهه

السيد كيم: أخبرني جنكوك أنه عندما
تصلين أنتي سيرن عليا ليدخل ولا أدخل
إلا عندما يرن علي لكن أنا لم أقدر علي
نفسي لأدخل وأري ما رأيت

ربيتها فأحببتها  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن