احم.... هسه نصكم ناسي الرواية مو لو مو مو؟، يلة ميخالف مسحوها بوجهي خذيت استراحة مرتبة ورجعت عود الي ناسي يعيد البارت السادس ويجي يكمل هنامشاهدة ممتعة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كاعد بالسيارة وعيونه جانت مثبته على جام السيارة وهيه تمشي بسرعة متوسطة هذا الي يسمحله يقرأ اي لافته يشوفها من محلات مطاعم وغيرها، التفت براسة على جسار الي كاعد بهدوء بدون لا ينطق حرف واحد من بداية ركوبهم ولحد هسه "وين رايحين احنه هسه؟" حجه يزن و التفت عليه جسار و رد برود "للبيت" ضحك يزن بأستهزاء گول والله؟ للبيت وانا عبالي رايحين للمريخ، ادري للبيت بس يا بيت هذا" استغرب جسار من استهزاء يزن الي متعود عليه ما يطلع السانه من خوفه "بيتي الي بيه مرتي وجهالي اذا ينگال عليهم جهال اصلًا" باوع عليه يزن وفتحه حلگه بصدمه
"لا بربك تريد تجيبني هناك يم ضرتي رواسي علمود تحطني ودگني بالنعال على راسي" ضحك جسار على ردة فعل يزن و گال "شحدها غير اطلع مصارينها من حلگها، انا لو بيدي خليتك بشقة بس مو آمان لحد ما اكض الي لاحگني عليك" هز يزن راسة بعدم اهتمام وضل يفكر شلون راح يعيش ويا اهل جسار المخبل
بعد فترة وگفت السيارة و سيارات الي اجت وياهم يم بيت جبير داير ما دايره حماية وباب خاص يتأكد من سيارات قبل دخولها، يزن يتذكر هذا المكان لان اجه هنا قبل بس لاحظ إن الحراسة صايرة مكثه عن قبل، نزل من سيارة بعد ما فتحله واحد من الحماية الباب وشاف جسار يتقدم منه ويكض ايده متوجهين لداخل البيت و اول ما دخل شاف رواسي كاعده على وحده من القنفات و يمها غيهب كاعد يسولف الي سرعان ما رفعوا راسهم وصارت عيونهم عليه
كامت رواسي وتقربت من جسار تحجي بقهر "جسار شصار هالمره وجبته تحجي صدگ"
باوع عليها جسار و على غيهب الواگف مصدوم وگال بعصبية وصوت عالي "يزن راح يضل هنا معزز مكرم حالة من حال اصحاب هذا البيت و اكثر الي يعترض لو يسمعه حجاية او حتى يمس شعره وحده من عده ما يلوم الا نفسه وانا هنا اهدد وتهديدي وراه تنفيذ صارم و قاسي و حجايتي مره ما تتكرر و بيه خير يعارضني هسه" سكتت رواسي و ما حجت شي كذلك بالنسبة الغيهب الي يحاول يتحكم بأعصابة،بينما يزن الي جان متوتر من فكرة يبقى هنا اختفى كل توتره و صار عده نوع من الارتياح بعد ما شاف انصياع الكل الكلمات جسار ما عنده مانع اذا صار شوي حماس بحياته بعد هاي السنين حاليًا هو متحمس يسوي أكشن الروحه
أنت تقرأ
مَجن الشَبح
Teen Fiction"تسد البيبان و الشبايبك وتغطي روحك بين الألحفة تشرد منين؟ مني؟! أنا الشَبح لو هسه تدخل السابع گاع الحگك و ادخل وياك عبالك من تبدي وياي تحط نهاية بكيفك، لا ماكو نهاية للشَبح لحد ما يلگه جسد يَسكِنهُ" "الشَبح نهايتهُ يصير خروف يمي" ـــــــــــــــــ...