علقوا بين الفقرات خلي نشوف ردة فعلكم على احداث البارت 🧕🏿
مشاهدة ممتعة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــشهگ بصوت عالي وفتح عيونه ورجف جسمه باوع على المكان الي هو بيه و الي صار يميزه بسهولة جان بيت مصطفى باوع على ملابسه المتغيره وفتح عيونه بصدمه منو غير ملابسه؟؟،
وخر الغطى الدافي الجان متغطي بيه وگام من الجرباية بصعوبه يحس رجليه بعدهن متشنجات من البرد، اخر شي يتذكره لما حضنه غيهب بهدف تدفئته وكلشي بعدها صار اسود غم نفسه على الفشلة الي وگع روحه بيها اولًا بچه گدامه ثانيًا طاح بحضنه ماكو اسوء من حضه بهاللحظه،
فتح باب الغرفة وطلع شاف غيث گاعد متربع يباوع على التلفزيون ويلعب بشعر مصطفى الي مخلي راسه النايم بحضنه، التفت غيث و شاف مَجن الي طلع
"گعدت صح النوم" حجه غيث و سحب مخده يخليها جوه راس مصطفى و يگوم متقدم من مَجن
"من يمتى انا هنا؟ و شوكت انتَ اجيت؟ ومنو غير ملابسي؟" بدون نفس سأل مَجن و رمش غيث بسرعه من استعجال ثاني
"شوي شوي على كيفك، انتَ هنا من خمس ساعات عبالي متت بس الحمدلله بعدك عايش شوكت انا اجيتكم من جنتوا تجالعون الموت لحگت ونقذتكم بس جنتوا مو صاحيين فا ما شفتوا مشهدي البطولي وانا اسحل بيكم و منو غير ملابسك غيهب گال ملابسك جامدات عليك وبس اي خدمه؟" حجه غيث وهو يشرح كلشي صار بدون تفاصيل تقريبًا
عقد مَجن حواجبه بأنزعاج ناسي كلشي مركز على غيهب غير ملابسك! "عود مسوي بيها الرجال الخير هو وجهه" رجع مَجن للغرفة سحب تلفونه وضل يدور عن ملابسه ما لگاهن رجع الغيث يسأله "وين ملابسي؟"
"غيهب ذبهن بالزبالة" حجه غيث بكل بديهيه ورفع مَجن حاجبه و گال "خبال اي والله ناس مو بعقلها"
باوع غيث المَجن الي يريد يطلع و گال "وين رايح؟" التفت عليه مَجن "البيتي يعني وين؟" هز غيث راسه و طلع مَجن
أجر مَجن تكسي وصل البيته دخل للبيت وشغل الأضوية جان البيت جبير و هادئ حيل هادئ و موحش ما جان هيج قبل بالعكس طفولته حلوة جانت ويا امه و ابوه و اصدقاء طفولته أروى و زمزم الي اغلب وقتهم هنا يمه، بس هسه محد أروى الي راحت سفرة ويا عائلتها ولحد هسه ما ترد على رسايلة و زمزم ههه الي ساحب عليه و ما يجيه بس وقت الي يحتاجه
أنت تقرأ
مَجن الشَبح
Novela Juvenil"تسد البيبان و الشبايبك وتغطي روحك بين الألحفة تشرد منين؟ مني؟! أنا الشَبح لو هسه تدخل السابع گاع الحگك و ادخل وياك عبالك من تبدي وياي تحط نهاية بكيفك، لا ماكو نهاية للشَبح لحد ما يلگه جسد يَسكِنهُ" "الشَبح نهايتهُ يصير خروف يمي" ـــــــــــــــــ...