تلفوني عطل فا ختفيت جنت محتار اصلحه لو اشتري، بس صلحته و عدلوا تفاعلكم علمود ادللكم بارتات طويلة خوش؟
مشاهدة ممتعة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــواگف بكل برود يدخن وهو يشوف ثاني الي مربوط على الكرسي يتوسل بيه ودموعه صايره عشره عشره
"ابوس ايدك ابوس رجلك عوفني بعد ما اتحمل الله يخليك"
ضحك الشَبح برود وطفى جگارته بخد الثاني
"لو تبوس طيزي هسه هم ما اعوفك لحد ما تزوع شكو معلومة عندك""والله ما اعرف شي المعلومات كلها سرية ما اعرف شي" بكل جزع يتوسل للثاني يحاول لو شوي يخليه الشَبح يرتاح من العتذيب النفسي و الجسدي المتواصل من ساعات طويلة
"لك گواد جماعتك اشتكوا عليك فا لا تظل تجذب ترا بعد عندي هواي سوالف اطبقها عليك" صاح الشَبح بوجهه وهو يجر شعر الگاعد بكل قوة
"ج-جانوا دازيني اجيب معلومات عنك" گال الثاني بألم من أيد الشَبح الي تجر بخصلات شعره
"منو هذول أريد اسامي گواد!! و شلون يعرفون بسالفة القائمة" بحده گال الشَبح للثاني الي بلع ريقه بخوف
"ما اعرفهم محد يعرفهم نزار شغلهم عده وهمه يعرفون كلشي عنك وعن ابوك وعن كل شخص قريب او بعيد من جسار" گال الثاني كلامه للشَبح الي عقد حواجبه
"من مساع لحد هسه كلشي ما ستفاديت منك احجي فد شي بيه خير ابن الگحبه" ضربه الشَبح على وجهه خلاه يشهق بسبب خشمه الي ضل ينزف بصورة مبالغة
"ا-الي ي-يدير ش-شغل نزار هاي الفترة بنية و هيه الي تعرف كلشي عنكم" بصعوبه نطق
"بنية؟ منو هاي الي دخلت روحها بهيج سوالف!" گال الشَبح بأستغراب
"ما اعرف اسمها والله ما اعرفه بس هيه تريد تنتقم من شنو محد يدري الله يخليك ع-" قبل لا يكمل كلامه سحب الشَبح السلاح مفرغ كل طلقة بيه براسه و جسمه
دخل غيث وعقد حواجبه من ريحة المكان الي مليان دم "حولت مجزرتك الي بالبصرة البغداد"
"صيح الـ مصطفى ينظف المكان نوب تعال الحگني للمكتب رايدك بشغلة" گال غيهب كلامه طالع من المستودع
نفى غيث براسه بملل و گال "عمت عيني على مصطفى بس ينظف"
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنت تقرأ
مَجن الشَبح
Teen Fiction"تسد البيبان و الشبايبك وتغطي روحك بين الألحفة تشرد منين؟ مني؟! أنا الشَبح لو هسه تدخل السابع گاع الحگك و ادخل وياك عبالك من تبدي وياي تحط نهاية بكيفك، لا ماكو نهاية للشَبح لحد ما يلگه جسد يَسكِنهُ" "الشَبح نهايتهُ يصير خروف يمي" ـــــــــــــــــ...