والمثير للدهشة أن شين لم يقل أي شيء لجينيفيف ...
قال فقط جملة واحدة قصيرة ..
"كلما كان الطموح أكبر ، كلما كان أفضل .."
"لن ينتهي الأمر بالطموح."
ولم تخسر جينيفيف أيضًا
"لقد تعلمت الكثير بمجرد مشاهدة صاحب السمو إدوين وسعادة دوق بلانشارد ، وبفضل هذا ، لا أشعر بأنني سأخسر في أي مكان أذهب إليه”.
"لا أتذكر أنني علمتكِ أي شيء."
"التلميذ يسرق المهارات من معلمه من فوق كتفه ..."
"أنا لا أتذكر حتى أنه كان لدي أي تلاميذ .."
"ثم هل أخبرك؟ كلما كان الشيء أسوأ
كان نقله أفضل .."
"... … ".
أصبحت جينيفيف أقوى ، كما لو أنها تطورت
لدرجة أنه لأول مرة ، كان شين عاجزًا عن الكلام أمام جينيفيف ، صمت للحظة ثم شخر مثل عاصفة من الريح ..
"لولا أن الأمر يقتصر على زيادة مهارات التحدث ، لكنتِ قد قمتِ بعمل جيد .."
"يجب أن أقوم بعمل جيد ، أعلم أن السبب الذي جعلني أصبح المرشحة الوحيدة هو أن سعادتك وضع عليّ توقعات كبيرة ، حتى لو كانت هذا طلب سمو ولي العهد إدوين ، لكان الأمر صعبًا بدون تعاون صاحب السعادة. "
بدلًا من الإجابة ، بسط شين الطاولة أمام ايدلين وبدأ في تقديم الطعام ..
نظرت ايدلين إلى الشخصين بدورها ، قلقة دون سبب ...
"أعتقد أن نيتك هي إبقائي مشغولة وفصلي عن ايدلين ... ".
هاه؟
ألم يكن هناك مزاج جدي الآن؟
"ربما ."
"هذا اللقيط يستحق ذلك .."
همس لويد ، على الرغم من أنه سمع كل شيء، إلا أن شين لم يتفاعل ونظر فقط إلى جينيفيف ، وتحدثت جينيفيف ، التي رفعت ذقنها بتحدٍ شديد وهاجمته ، كما لو كان الأمر مثيرًا للضحك ...
"إذا عرفتِ ذلك ، اذهبي بعيدا."
"على الرغم من أننا منفصلون ، أنا وايدلين مرتبطين في قلوبنا ، حتى لو تدخلت ، فالحب لن يتغير”.
"... … ".
"لا فائدة من الغيرة لأن ايدلين تبدو لي أجمل ..."
وعلى الرغم من إعلانها الواثق ، هربت جينيفيف بسرعة ، على الرغم من أنها تطورت إلا أنها كانت لا تزال في مستوى منخفض ، لذا لم يكن هناك ما يمكنني فعله حيال ذلك ، نظر شين إلى المكان الذي غادرت فيه جينيفيف للحظة ، ثم أدار رأسه وتحدث وكأن شيئًا لم يحدث ...
"اشربي الماء الفاتر أولاً يا ايدلين ..."
قبلت ايدلين كوب الماء بطاعة ..
أنت تقرأ
أعتقدت انها النهاية لكن تغير التصنيف ❤️
Romanceفي الرواية الأصلية ، كانت هي الشريرة ، لكنها تجنبت كل أسباب الموت بشكل صحيح من خلال تزوير موتها .. لقد أنقذت حتى الطفل الفقير الذي كان مقدرًا له أن يموت ، وضحت بنفسها لضمان أن تكون حياة الأبطال سلسة ... وهكذا ، اختبأت وانتظرت نهايتها السعيدة أخيرًا...
