معلومة بسيطة :هقدر لو قلتوا ارائكم في الفصول و عملتوا ڤوت لأن دا هيساعدني كتير -'♡'-
كان ويليام هائما في افكاره « إنها ابنةُ السيدةِ اوليفيا؟! »
*عودة بالاحداث*
كانت تروى اوليفيا الشجيرات في حديقةِ المنزل إلا لتلحظ صبيًا صغيرا يبكي بصمتٍ و تملأه الجروح « عزيزي الصغير،ماذا بك؟! » بدأ الطفل ينتحبُ بصوتٍ عالٍ « لقد ضربني زملائي و لم يوافقوا على اللعب معي »
-« لما قد يفعلون ذلك؟انهُ فعلٌ غيرُ صائب! » قالت تحدثه بنبرةٍ طفولية« لأني في نظرهم أسرقُ جميعَ الفتياتِ منهم » ابتسمت اوليفيا بخفة تكتم ضحكتها « اخبرني أيها الصغير ما اسمك؟ »
-« ويليام...ويليام ايدواردز »
-« ذلكَ أسمٌ لطيف.لنذهب و نلقن هؤلاء الفتيان درسا »اشارت بيداها تسأله « ءأولائك هم؟ »اومئ الفتى « ماذا تظنون انفسكم فاعلين؟ »تعجب الصبيانُ و هم يلعبون « كيف تضربون صبيا لطيفا مثلكم؟ »
-« إنه يستمرُ بسرقةِ فتياتنا! »صرخ هؤلاء الاطفال غاضبين
-« ما العيبُ في ان يكون المرءُ وسيما؟!انها ليست مشكلته! » ردت لهم اوليفيا الصراخ و هرب الاطفال منها جميعا.استمعت احدى نساء القرية لهذا الصراخ فذهبت لترى مصدره
-« أوليفيا،أنتِ هنا! » احتضنتها ميغان بقوة « ماذا جاءَ بزوجةِ المليونير إلى هنا؟انتِ لم تزورينا منذُ تسعِ سنوات! »قالت بسخرية « ميغان،أنتِ تعلمين بالفعل عادة الحمايةِ المفرطة الخاصة به،و انا لا ألومه قليلا »
-« اين ابنتكِ؟اتشوقُ لرؤيتها! »
أنت تقرأ
NOT IN NEW YORK | لستُ في نيويورك
Fanfictionعندما تريدُ شيئا بحق،تحاولُ تحقيقهُ بكلِ الطرق،حتى و لو كانت حياتُكَ على الهاوية،و حتى لو عارضكَ الجميع! كاثرين روبرتس التي ارادت تحقيقَ حلُمِها و السفرِ إلى كلِ الاماكنِ التي ارادت السفرَ إليها في هذا العالم حتى مع علمها بكلِ المعيقاتِ التي تمنعُها...