الفصل الرابع عشر:ملتصقٌ كالعلكة

8 1 7
                                    


معلومة بسيطة :هقدر لو قلتوا ارائكم في الفصول و عملتوا ڤوت لأن دا هيساعدني كتير -''-



اتى ابنها الاخر أوسكار«امي،لقد ضاع أوليفر مرةً اخرىتنهدت بتعب «
لنبحث عنه في قسمِ الالعاب»

طفلٌ اخر؟ »همس لنفسه بحيرة فعلى ما يبدو،إنهما توأم متشابه.عرض عليها البحث معهم حتى اتته مكالمةٌ من أليس « هينري،كاثرين تحتاج مساعدتك! »

استميحكِ عذرا عليَّ الذهابُ الان!! »تفاجأت من ذهابه مسرعا و تركه لحاجياته « لقد نسى محفظته.. »همست متفاجئة



كاثرين هل أنتِ بخير؟! »انخفضَ لمستواها و نظرَ لها مذعورا بينما تحدثت هي بصوتٍ متعب « أليس،ايتها الحمقاء ،لمَ قمتِ بإخباره؟...إنه حساسٌ اتجاه هذه الامور »

كان ويليام في الجهةِ الاخرى يجلسُ متمسكًا بها،و كانت لحظاتٍ ادركَ فيها...

أن ذلك حتما ليس مجرد ربو طفيف.

إلهي،ارجوكِ تماسكي... »تحدثَ و كان يبدو و كأنه على وشكِ البكاء « انا فقط احتاجُ إلى الاسترخاءِ و النوم.دوائي...في الحقيبة »

هينري،استيقظ من اوهامك.أنا لستُ اوليفيا،انا كاثرين! »نبست تحاولُ التحدث بصوتٍ عالٍ. هينري شعرَ بضيقةٍ لا يمكنُ تخيلها و اخذَ نفسً عميقا يردد ما كانت تقوله كاثرين في عقله

احضرَ اساهي لها الدواء مسرعا « ارتاحي جيدا،كاثرين »ضحكت بإرهاق « لقد نسيتُ شخصيتك الشهمة »

ألم أكن شهما طوال هذا للوقت بالنسبة لكِ أنستي؟ »

بعد نصف ساعة،كان ويليام يطعمُ كاثرين حساء الخضار الذي حضره هينري من اجلها « الحساء ليسَ كاملا،لم يكن هنالك وقتٌ لشراء الحاجيات...كما انني نسيتُ محفظتي »ضحكَ اساهي « أكانت كاثرين ابنتكَ في العالم الاخر؟ »

NOT IN NEW YORK | لستُ في نيويورك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن