معلومة بسيطة :هقدر لو قلتوا ارائكم في الفصول و عملتوا ڤوت لأن دا هيساعدني كتير -'♡'-لحسن الحظ طمسوا نصفَ وجهها حيثُ كانت عيناها بالنظاراتِ ظاهرةً فحسب بينما طمسوا وجه "حبيبها" بأكمله
-« اتصل بسيباستيان ،أريدُ أن احدثَ كاثرين الان. »
ولجَ سيباستيان إلى مكتب والده و هو يتحمحم بتوتر « هدئ من روعكَ يا ابي »
فتحَ ريتشارد الجهاز اللوحي خاصته يريه المقالَ مرةً اخرى « سنكملُ في المنزل هاه؟لقد ضاعت أبنتي،ضاعت يا سيباستيان... »بدأت يصيح و ينيح كالاطفال و لا يتوقف عن التحدث عن ذلك المقال
-« كان هذا خطئي بعد كل شيء...لقد حرمتها من سعادتها و من حريتها و نتيجةً لذلك هربت و تركتني لتقومَ بما تريد »
اتصلَ سيباستيان بها من خلال مكالمة الفيديو
-« مرحبا!!إلهي،لم أركم من فترة لقد أشتقتُ إلي- »سحبَ ريتشارد الهاتفَ من سيباستيان «إلهي،أنتِ تزدادين جمالا يوما بعد يوم.كيف حالكِ؟أتعتادين في الخارج؟هل أنتِ بخير؟هل رأيتِ المق- »
-« أهدأ يا ابي أنا بخير و كل شيءٍ بخير و لقد رأيتُ المقالَ بالفعل و لا بأس بذلك »
-« من هذا الارعن الذي كان برفقتك؟ »
-« من تحدثينَ،كاثرين؟أهو والدك؟ »كان هذا الصوتُ صادرًا من بعيد « أهذا حبيبكِ من يتحدث-؟! »-« عيبٌ يا ريتشارد أن تنادي بتلكَ الالقابِ البذيئة أمام أبنتك.سيكونُ هذا عارا اخر على العائلة »تحدثَ هينري و هو يشربُ كوبا من القهوة و قد سلطت كاثرين الكاميرا عليه
أنت تقرأ
NOT IN NEW YORK | لستُ في نيويورك
Fanfictionعندما تريدُ شيئا بحق،تحاولُ تحقيقهُ بكلِ الطرق،حتى و لو كانت حياتُكَ على الهاوية،و حتى لو عارضكَ الجميع! كاثرين روبرتس التي ارادت تحقيقَ حلُمِها و السفرِ إلى كلِ الاماكنِ التي ارادت السفرَ إليها في هذا العالم حتى مع علمها بكلِ المعيقاتِ التي تمنعُها...