مَهوُوس

6

فد انجاز بيومين كتبت ست بارتات و بعدني مستمر اكتب

الرواية بكبرها سويتها علمود شخص معين چنت گاعد بأمان الله فجأة اجه ببالي اكتب حتى حبكه ما مدروسة كلش فـ كل القصة ارتجال واجتهاد ذاتي
يله ما أطول عليكم استمتعوا بالبارت 🍃

_________

" فهمنا راح تروحون اوكي بس مو معناها تحطني يم ضرغام وبعدين شسالفة ترا انه مو طفل خل اضل بالبيت احسن" كتف ليث اديه غير مقتنع بفكرة ابوه

" متأكد ليث؟ تتذكر من عفناك يومين رحنا بيها لبغداد لگيناك شمسوي؟ مسوي عزيمة و جايب نص ولد الناصرية و لگيناهم مشمرين هنا وهناك حتى على الدرج شفت واحد نايم!!" لجمه ابوه بصوته بعد ما تذكر هذيچ السالفة

باوعله ليث بنظرات بريئة ودنگ راسه " تمام بس ماكو داعي تعيط بيه تحسسني فلشت بيتك"
تأفأف ابوه عنده كل شي ولا ليث يزعل او يضوج منه

تقرب منه وحضنه " لا تضوج يا عيوني أنت مو تحب ضرغام ومعتبره مثل صاحبك ضل وياه و استمتع بوقتك "

" بوية يا استمتع غير وراي امتحانات"

طگتها ريناد ضحكة و خزرها ليث ممتعض منها و راد يروح لغرفته

" تمام رايح اخذ غراضي"

صعد ليث للغرفة و طلع موبايله متصل على ضرغام علمود يجي وياخذه

" هلا يا زوجي ليمت تجي تاخذني" اردف بعدم اهتمام بعد قلب عيونه وضل يطلع ملابسه

غص المعني بگلاص الگهوة و طاح الگلاص بحضنه على الكلمة الي طلعت من ليث

" لـ..ليث ليش دوم تفاجئني بكلامك على الأقل انطي تنبيه " ضل يمسح بالگهوة الي طاحت على ملابسه بين ما يأنب الاصغر

ضحك ليث بخفة و گله يجيه الساعة بـ9:00 و وداله بوسه وسد الاتصال مكمل يلم بغراضة وهو يدندن

بالطرف الآخر تنهد ضرغام بعمق يحاول يتعود على حركات الاصغر بس گلبه ما يساعد دومه متفاجئ و لا عبالك هو ضرغام الجبوري الي ما چان ينهز إذا ابوه نهره بكلامه وهسه يجي ولد غريب عمره 19 سنة هز راسه و ضل يكمل بشغله بسرعة علمود ميتأخر علي

" سيف شمدريني ابوي گلي روح وياه يمكن لأن عندك اخواتك فـ احترام للخصوصية " اردف ليث بعدم اهتمام وهو نايم على بطنه و يأرجح برجليه

" شسالفة يا خصوصية قابل انت غريب يا عيني بعدين أنت بغرفتك إذا ردت تطلع انطيهم خبر" اصر سيف علمود ليث يقنع ابوه يخلي يجي يمه بس قابله رفض الثاني