الجزء -4-

4.7K 13 1
                                    

اخيرا ذاقت بطلتنا حلاوة النشوة الجنسية معلنة عن تخليها النهائي عن ثوب الطفلوة، نشوة زرعت السعادة فيها، وبخطا خفيفة ذهبت الى الحمام كي تستحم، وطبعا اخذت معها كل مستلزماتها ثم نخلت عن ثيابها ووقفت في الدش وفتحت الماء الذي نزل بردا وسلامت عليها فحرارة جسدها كانت مرتفعة نوعا ما من جراء قذفها وهذه ردة فعل عادية بعد الممارسة والقذف، ولكن هذه المرة كان تفاعلها مع الماء مغايرا، فلقد احست انها ارض عطشى فرحت بزخات المطر لترويها، وكانت كل قطرة ماء تنهمر على جسدها الرطب تحس بها وكانها مداعبة رقيقة على جسدها، فحين لامس الماء حلمات صدرها التي لا تزال منتصبة من الاثارة امسكت صدرها وراح تعتصره بلطف ورقة، ليواصل الماء طريق سريانه في بقية جسدها لينساب بعذوبة على بطنها ومنه الى انوثتها واحست بطلتنا وكأن الماء يداعب انثوثتها فلم تتمالك نفسها وبحركة عفوية ولطيفة انزلت يدها واحتضنت بها انوثتها فصارت تضع يدا على صدرها واخرى على انوثتها، وبالفعل لم تكن تحسب تصرفاتها هذه البتة، بل كان كل ما تقوم به عفويا، واحست بالحرارة تدب من جديد في انوثتها، وعلمت ان رغبتها تحركت مرة اخرى، ولكن هذه المرة ارادت المقاومة، فأبعدت يديها وتناولت الشامبو ووضعته على جسدها، ويا ليتها ما فعلت هذا و اكتفت بالاستمتاع بقطرات الماء المنهمر على جسدها فقط، فحين وضعت الشامبو اصبحت مجبرة على فرك كل جسدها كي يتوزع على كامل ارجائه، متناسية ان مزيج الماء والشامبو على جسد قمة في النعومة مثل جسدها سيكون له تبعات، فلقد اصبح جسدها اكثر لزوجة لدرجة انها حين حركت الشامبو على صدرها لم تستطع احكام قبضتها عليه فلقد اصبح ينزلق من بين يديها، هذا الشي زاد من اثارتها اكثر فراحت تعصر صدرها كي ينزلق اكثر مما جعل حلماتها الحساسة تنتصب اكثر وكانت مستمتعة بذلك حقا، ومن فرط متعتها سندت جسدها على الحائط فلقد فقدت السيطرة على عينيها وما عادت قادرة على فتحها، وصار جسدها يلتوي برقة وكأنها ترقص التانغو، كل هذا زاد من نبض انوثتها. فلم تجد حلا سوى مداعبتها، وفعلا كان مشهد فردوس والماء ينهمر على جسدها الرطب الذي زاده الشامبو لزوجة مع حركته وبياضه مشهدا تعجز الكلمات عن وصفه، فلقد كان بكل بساطة لوحة فنية تعبر عن روعة المرأة واغرائها الفتاك الساحر للالباب.
تخيلو معي فتاة في روعة بطلتنا بجسدها الساحر الذي كسي برغوة الشامبو، وبحركة جسدها التي تشبه رقص التانغو، مغمضة عيناها وبصدد مداعبة صدرها وانوثتها والتي افتكت منها آهات مكتومة ولكنها جد مثيرة، وستتاكدون انه يشبه حلما جميلا يداعب مخيلتكم ويحرك فيكم كل ذرة رغبة اناثا كنتم ام ذكورا.
اما بطلتنا فلقد كانت في عالم المتعة تريد تذوق رحيقة، لم تكن واعية بما تفعل، فلقد اخذت حركة يديها على انوثتها وصدرها تتسارع شيئا فشيئا، فصارت تصتعر صدرها النافر اكثر وهي تسحب حلماته تارة برفق وتارة اخرى بقوة، ولقد فتنت بهذه المراوحة بين الرقة والقوة، وفعلت نفس الشي لانوثتها حيث كانت تارة تداعبها برفق وتارة اخرى تقسو عليها، ورغم هذا لم تصل بعد لمرحلة الرضى، فهي تريد شيئا اقوى ففتحت ساقيها وهي واقفة طبعا ودون وعي منها صفعت انوثتها، فخرجت من فمها شهقة متعة وكانها تتلقى جرعة كبيرة من المتعة صفعة اردفتها باخرى ثم ثالثة كانت كفيلة بان توصلها للنشوة القصوى وتجعلها تقذف ويسيل ماء شهوتها من شفرات انوثتها على فخذيها وساعده الماء المنهمر على ذلك،
نعم وصلت بطلتنا الى النشوة القصوى وارتعشت كل ذرة في جسدها، ولكن هذه المرة خرت قواها حرفيا ولم تعد قادرة على الوقوف فلقد عجزت ساقاها على حملها، ومن حسن حضها انها كانت تستند على الحائط، ومكثت على هذه الحال بضع دقائق تسترجع فيها انفاسها وتلملم ما تبقي فيها من قوة، ثم اكملت استحمامها ولفت جسدها المنهك بمنشفة كبيرة ورتبت الحمام ثم قفلت لتعود الى غرفتها حيث اغلقت الباب وألقت بجسدها المنهك فوق السرير، وما هي الى لحضات حتى استسلمت للنوم غير آبهة بشي.
ومن حسن حضها ان يوم غد يقابل يوم عطلة فهي غير مجبرة اذا على النهوض باكرا. وتمر ساعات الليل هادئة ليبزغ بعدها فجر يوم جديد بنور شمسه المضيئة، وينسحب الليل اخذا معه ضلمته وسكينته، وكانه اتم نوبة عمله ليخلفه النهار بحركته.
وها هي الساعة تشير تقريبا الى العاشرة، حينها فقط استطاعت بطلتنا الاستيقاض، استيقضت ولكنها كانت تحس بأن جسدها مهشم كالزجاج، ومع ذلك كانت تحس بالسعادة ايضا، وياله من مزيج متناقض فالجسد مهشم ولكن النفسية سعيدة، وما ان وقفت من سريرها متثاقلة حتى سقطت المنشفة وبان جسدها الفتان فابتسمت وتذكرت كل ما عاشته البارحة وقررت كعادتها الوقوف امام المرآت عارية كي تستمتع برؤية انعكاسه عليها، ولكن هذه الزنبقة التي كانت تراقب نموها قد زادت جمالا وخصوصا اغراءا واشراق.

 وها هي الساعة تشير تقريبا الى العاشرة، حينها فقط استطاعت بطلتنا الاستيقاض، استيقضت ولكنها كانت تحس بأن جسدها مهشم كالزجاج، ومع ذلك كانت تحس بالسعادة ايضا، وياله من مزيج متناقض فالجسد مهشم ولكن النفسية سعيدة، وما ان وقفت من سريرها متثاقلة حتى سقطت...

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.


فكيف سيكون يوم بطلتنا يا ترى وكيف ستكون ردة فعلها مع اول تجربة لها في عالم النشوة القصوى ؟؟؟؟

الملاك العاهرOù les histoires vivent. Découvrez maintenant