تميز بطلتنا وثباتها وقدرتها على التحكم في تفاعلاتها ورغباتها خولى لها قدرة رهيبة على الاتزان، ورغم ان كل ما فعلته كان متعمدا ومخططا له مسبقا الى انها استطاعت ان تضفي عليه لمسة العفوية وهذا الشيء اربك رحاب لدرجة فقدت فيها حتى ملكة التحليل السليم لما يحصل معها، فكل شي تقوم به فردوس هو ايحاء مباشر للجنس ولكنه متخف بستار العفوية، وهذا ما استغلته بطلتنا بشكل اكثر من ممتاز، فحتى اختيارها للمقطع لم يكن عبثيا، فلقد اختارت مقطعا مثيرا من خلال اسم الفيديو، وبعد ان وضعت صديقتها على صدرها ضغطت على الفيديو الذي ابتدأ عاديا حيث كانت بطلتا الفيديو يتحدثن ويقلبن الملابس حتى تطور الامر لقبل حارة والى ممارسات جنسية غاية فالروعة قادرة على تحريك الصخر من شدة الاثارة، اضافة الى صوت الاهات التي اضافت لمسة من السحر على هذا المقطع، هذا المقطع الذي جعل انفاس رحاب تنقطع معه وتتسارع مع تسارع الاحداث، حيث نفرت حلمتا صدرها، وسال فيضان من ماء شهوتها، لان اثارتها كانت مضاعفة، حيث ان الفيديو وملامستها لجسد فردوس جعل من ردة فعلها تنضاعف ومن كم اثارتها يصبح كطوفان، وحقا لم اكن اعتقد ان بطلتنا لها هذه القدرة الرهيبة على التحكم في رغبتها، فلقد كانت تشاهد الفيديو وكانها تشاهد كرتون، لم يتغير شي لا في ملامحها او في ردود جسدها، اما رحاب فلقد احست انها ستنفجر من شدة الاثارة وخارت قواها وتريد فرك انوثتها ولكنها عجزت عن ذلك امام صديقتها المتماسكة.
ولقد كانت فردوس تعلم جيدا ما تمر به صديقتها والى اي حد من الاثارة قد اوصلتها، ولكنها لم تحرك ساكنا وكانها تتلذذ في تعذيبها، لتقوم بحركة لا تخطر على بال ابليس، حيث استسمحت صديقتها بحجة الذهاب الى الحمام ولبست تي-شرت طويل وخرجت من الغرفة، ولكنها ضلت وراء الباب لعلمها المسبق بان الاخيرة ستفرك انوثتها ما ان يغلق الباب، ومما زاد في افتضاح امر رحاب انها لم تستطع التحكم في آهاتها التي كانت تسمع من وراء الباب لانها وصلت لحد من الاثارة فقدت فيه كل ذرة تحكم عقلاني في ردود افعالها، وما ان سمعت فردوس هذه الآهات حتى دخلت الغرفة لتجد صديقتها في وضع لا تحسد عليه، حيث كانت قد حيدت كيلوتتها على جبن وادخلت اصبعين بانوثتها وبيدها الاخرى كانت تعصر صدرها كلمجنونة، ولم تستطع حتى التوقف عما كانت تفعله حين دخلت بطلتنا، فهي كما قلت فقدت صوابها حرفيا بعد يوم مليء بالاغرآت الجنسية، وما ستفعله فردوس سيكون بمثابة رصاصة الرحمة التي ستجعل من رحاب لعبة في يدها، حيث لم تقل بطلتنا اي شيء ولم تبدي اي بوادر استغراب حتى، وذلك لعلمها المسبق بكل ما سيحدث، بل نزعت التي-شرت ودنت من صديقتها وابعدت لها يدها ونزعت لها ثيابها الداخلية لتضل عارية، كل هذا ورحاب تجاريها في صمت، فلقد شلت قدراتها العقلية لعجزها عن استيعاب ما يحصل لها. اما بطلتنا فراحت تعصر في ثدي صديقتها برقة تارة وبعنف تارة اخرى، كما ان ركزت عنفها على الحلمات النافرتين، لتنتقل بعدها الى انوثتها والتي كانت الافرازات قد اغرقتها مسبقا وصارت لا تحتاج الى مرطب، ودون استاذان ادخلت اصبعين وراحت تضاجعها بكل قوة وسرعة الشيء الذي جعل رحاب تنتفض ويشرع جسدها فالارتعاش، فهذه اول مرة لها تلامس يد انسان آخر انوثتها، ويد من كانت ؟ كانت يد صديقتها المقربة التي طالما اشتهتها، مما زاد في آهاتها التي وصلت حد الصياح، وهنى وضعت فردوس يدا على فمها كي تكتم صوتها بينما لم تقف يدها الاخرة عن المضاجعة. مضاجعة لم تطل كثيرا، فلقد دامت اقل من خمس دقائق لينفجر بركان من انوثة رحاب التي راح كل جسدها يرتعش بطريقة جنونة لحضة القذف، ليرتخي بعدها وكانه جثة هامدة، الى ان بطلتنا لم تكتفي بهذا الحد، بل ارادت المزيد، وكانها تستمتع بما تفعله في صديقتها، حيث امرتها بان تتخذ وضعية القطة، ودون سابق انذار ادخلت اصبعين في مؤخرة رحاب وبيدها الاخرى تفرك بظرها، وحتى المؤخرة لم تكن في حاجة لاي مرطب فلقد كانت مبللة بالقذف، وراحت بطلتنا تضاجع صديقتها في مؤخرتها وهي تتلوى بين يديها، ورغم انها قذفت وارادت الاسترخاء الى ان بطلتنا حرمتها من ذلك وواصلت عبثها بجسد الاخيرة، والتي تحركت رغبتها الجنسية مرة اخرى فصارت تطلب المزيد مو بطلتنا التي لم تبخل عليها بذلك حيث ادخلت اصبعين بؤنوثتها وصارت تضاجع كلتا فتحتيها، الشي الذي جعل رحاب تفقد كل وعي بالزمان والمكان فهذه اول مرة تجرب المضاجعة المزدوجة بهذه الطريقة ومن من ؟ من اكثر فتاة اشتهتها، وتعرفون طبعا ان بطلتنا لا تعترف بحدود، فلقد زادت اصبعا ثالثا في مؤخرة صديقتها التي جعل منها مزيج الالم والمتعة تقذف مرة اخرى، فهي اول مرة يدخل في مؤخرتها ثلاث اصابع، قذف جعل الاخيرة تفقد كل ذرة طاقة في جسدها حتى انها بقيت في وضعية القطة حتى بعد القذف، فحتى حين اخرجت فردوس اصابعها عجزت عن الاستلقاء، لتتركها بطلتنا تسنريح وتجمع شتات انفاسها المبعثرة.
لتمر قرابة عشر دقائق وهي على نفس وضعية القطة، ليقاطعها صوت فردوس :
- فردوس : هيا لنستحم ايتها الكسولة.
وفعلا تحاملت على نفسها ونهضت وهي كلمخدرة، وراحت تتبع خطوات بطلتنا دون تفكير، حيث لم يرتديا حتى ملابسهم، فلقد فتحت فردوس باب الغرفة واخرجت راسها فقط تنفقد هل يوجد حركة بالمنزل لتجد الكل نيام، فتسحبتا على اطراف اصابعهم ودخلن الحمام، ولم تحمل فردوس معها سوى منشفيتن فقط.
وفتحت الدش ووضعت صديقتها تحته جيث ان الماء البارد اعاد لها انتعاشها وعاد لها وعيها وتركيزها، ولقد عرفت حينها انها قامت بشيء غير مالوف كان من المفروض عدم وقوعه، فطأطأت راسها، وكانت تلك هي اللحضة التي انتظرتها بطلتنا كي يكون كل شي تحت ستارة العفوية، حيث باعدت بين قدميها وامرت صديقتها ان تجلس على ركبتها لتضع فم الاخير في انوثتها، وطبعا عرفت رحاب ما هو مطلوب منها، وشرعت في لحس ولعق انوثة فردوس ولكن بكل نهم فلطالما اشتهتها، اما فردوس فكانت مستمتعة بسيطرتها على صديقتها اكثر من فعل اللحس في حد ذاته، وتعمدت كل مرة تشارف فيها على القذف من تغيير وقفتها قليلا كي تطيل مدة اللحس، التي دامت اكثر من عشر دقائق قبل ان تفرغ ما في جعبتها من ماء شهوة، فرحت به رحاب واحست انه احسن مكافأة لها.
ليكملا الدش وتلتف كل واحدة منهن بمنشفة ويتسحبن مرة اخرى راجعين الي غرفتهم.
وقبل ان انسى دعوني اصف لكم او ان اصور لكم جمال وروعة ما حصل بينهم فالدش، فلقد كان مزيجا رهيبا من الجمال والروعة معا، وتخيلو معي جسد فردوس الساحر الفتان بشموخه وبياض بشرته وبتضاريسه الاكثر من مغرية والماء ينهمر عليه وهي تمسك بشعر صديقتها التي لا تقل عنها كثيرا فالجمال وحسن الجسد و التي جثت على ركبتها تلعق انوثة الاخيرة بنهم وكانها تلعق فالشهد، وفعلا كان المشهد اكثر من رائع تعجز الكلمات مهما كانت منمقة من اعطائه حقه فالوصف.
VOUS LISEZ
الملاك العاهر
Teen Fictionقصة ستفتك اعجالكم مهما كانت ميولاتكم لما تتضمنه من احداث متفرقة ومن انحراف سيفوت حد اللعنة 🔥🔥🔥🔞🔞🔞🥵🥵🥵