الجزء -6-

3.7K 13 4
                                    

سيكون هذا الجزء نقطة تحول محورية في احداث القصة، حيث سيبرز شيء جديد اريد منكم تخمين ماهيته فلن اتحدث عنه مباشرة بل ساترك لمخيتكم المجال لمعرفته .

كما سبق وتحدثت فإن رحاب الصديقة المقربة لبطلتنا كانت لها شخصية مغايرة لهذه الاخيرة، ورغم ذلك كانت صداقتهم متينة، فيمكنني القول انها نسخة معاكسة لبطلتنا ،فهي تريد جلب الانتباه لها وتتصنع في بعض الاحيان قصصا خيالية كي تكون موضوع معارفها، كما ان تفاعلها مع الامور الجنسية كان مغايرا، فلقد كان دخولها لقلعة الجنس مصادفة ولم تكن تبحث عن اجابات بل انها وفي سن 11 اي قبيل وصولها للبلوغ بفترة ارادت القيام ببحث مدرسي فاستعارت حاسوب اخيها الاكبر منها سنا، فلم يعارض ولكنه نسي ان به ملفات تحتوي على كم هائل من المقاطع الجنسية، وطبعا رحاب هي مثل اي فتاة في عمرها تريد الاكتشاف ولديها فضول كبير ولكنه فضول عفوي طبعا، فبعد ان اتمت بحثها ارادت تفتيش الحاسوب علها تجد لعبة تتسلى بها، ولكنها وجدت شيئا اخر لم يخطر على بالها حيث انها وجدت ملفا اثار فضولها حيث كان اسم الملف X استغربت من هذا الاسم المريب، فنقرت عليه لتجده مشفرا وهنا شعرت بخيبة الامل وتضاعف فضولها فجربت عدة كلمات سر ولكن دون جدوى، حتى لمعت فكرة غريبة في راسها، فهي تعرف كلمة سر فتح شاشة الحاسوب لان اخاها قد مكنها منها، فقررت تجربة نفس كلمة السر وهذه المرة قبل ان تنقر على ENTER وتفتح الملف احست بان قلبها يدق بسرعة وانها ستجد شيئا لم تعرفه من قبل، هذا كان احساسها الاولي رغم انها تجهل محتوى هذا الملف، لتكون فعلا كلمة سر فتح شاشة الحاسوب هي نفسها كلمة سر فتح الملف الذي ما ان فتحته حتى كادت ان تفقد الوعي، فلقد كان مدججا بصور ومقاطع جنسية وهذه اشياء لم تسمع عنها من قبل. كما ان اخاها ربما اختار نفس كلمة السر كي لا تختلط عليه كثرة كلمات السر كما انه لم يتبادر لذهنه ان تفتش اخته في ملفاته. اما رحاب فلقد تسمرت في مكانها من هول ما رأت وما زاد من ذهولها ما رأته في الصور، حيث شافت اشياء افقدتها صوابها، ففي الصور كل انواع واشكال الجنس بكل انواعها، ولم تقدر حتى على انهاء تصفح كل الصور. وقررت غلق الملف ثم الحاسوب واعادته لاخيها، وكان حينها الوقت يشير الى السابعة مساء، فدخلت لغرفة اخيها الذي من حسن حضها لم يكن متواجدا فيها ووضعت الحاسوب فوق مكتبه، وقفلت عائدة الى غرفتها واغلقت الباب والقت جسدها فوق السرير، ومن هول ما رأت كانت تمشي كالزمبي مصفرة الوجه حتى انها لم تتناول العشاء كما انها ضلت تنظر الى سقف الغرفة غير قادرة على القيام بأي ردة فعل وكانها تحنطت من هول ما رأت، ولم تعرف حتى متى نامت . وتطلب منها الامر بضعة ايام كي تتقبل ما رأت، لتتدخل الاقدار وتاتي رحلة جامعية لبلد اجنبي سيغيب فيها اخوها مدة شهر، وطبعا لا يستطيع اخذ حاسوبه معه لانه يتوي شراء آخر اكثر تطورا من خ
هذا البلد الذي سيزوره. وهنى تحركت مخيلة رحاب الشيطانية، وما ان غادر المنزل حتى استحوذت على حاسوبه وصارت تغلق غرفتها وتذهب مباشرة الى ذلك الملف، الذي غير من ردة فعلها رغم انها لم تصل الى سن البلوغ بعد، ففي الايام الاولى كانت تشاهد الصور والمقاطع باهتمام كبير ثم تصاعدت ردة فعلها لتقوم بذلك وهي عارية تماما ودون وعي منها تعلمت مداعبة انوثتها ولو بطريقة عفوية وبسيطة ورغم انها لم تصل لدرجة النشوة القصوى والقذف الى ان مداعباتها هذه كانت تشعرها بالسعادة. وامضت شهرا كاملا وهي على هذه الوتيرة، وعاد اخوها وجلب لها هاتفا كهدية وهنا تطورت علاقتها بالجنس اكثر، ليستمر نهمها الجنسي ويتطور مع وصولها الى مرحلة البلوغ حيث تسنى لها اخيرا الوصول الى النشوة القصوى التي اسرتها بأتم معنى الكلمة وصارت حبيستها، وكي تصل الى المتعة القصوى جربت اشياء كانت شافتها في تلك الصور والمقاطع من حاسوب اخيها وبعدها من هاتفها، حيث انها كانت تدخل اصبعين في انوثتها ومثلهما في مؤخرتها متخيلة نفسها في جنس جماعي مثير . وجربت اشياء عديدة ومتعددة، حيث انها تجاسرت في مرة وادخلت حبة خيار متوسطة الحجم في مؤخرتها ورغم انها احست بألم شديد وبأن فتحة مؤخرتها تمزقت حرفيا الى انها احبت ذلك وتطورت ممارستها حتى اصبحت قادرة على ادخال حبة خيار كبيرة في مؤخرتها وهي في سن 15.
هذه نبذة صغيرة عن حياة رحاب الجنسية، وطبعا حبها للجنس جعلها تعجز عن كبت رغبتها تجاه بطلتنا  فردوس فمن الاكيد انها رأت مقاطع كثيرة لفتياة يمارسن الجنس مع بعض اصافة الى خوفها من ان تفقد عذريتها لو مارست الجنس مع ولد كما ان فردوس هي اقرب صديقة لها كما انها لم تستطع مقاومة جمالها وروعة جسدها، وطبعا لاحظت بطلتنا علامات الاثارة على صديقتها، وقررت تجربة اشياء معها فهن معتادات على تمضية بضعة ايام في منزل فردوس يدرسون فيها خصوصا قبل الامتحانات.

ويا ترى ملذي يجول في خاطر بطلتنا ومالذي قررت فعله معها يا ترى 🔥🔥🔥😈😈😈

الملاك العاهرOù les histoires vivent. Découvrez maintenant