حولو انظارهم ليها مرة اخرى كايتسناو يعرفو تتمة الاحداث وشنو وقع بيناتهم لي خلاها تحبس زواجهم فنصو ... بينما هي خدات رشفة من كاسها كملات داكشي لي كان فيه ومدات يديها لامبر تزيد تعمر ليها ...
هيزل : خمس ايام وانا ساكتة، ما قلت هادشي لحتى حد، لا نتوما لا بابا، جوزيف براسو ما قدرتش نهضر معاه ... كان فينما يعيط لي كانتحجج بشي حاجة نصدرو .. نايا ما حاولاتش تتواصل معاي ثاني، رمات قنـ ـبلة على حياتي ولبدات ! حتى جا النهار لي غادي يرجع من هونكونغ ...
🎞️#𝚏𝚕𝚊𝚜𝚑_𝚋𝚊𝚌𝚔🎞️ ⚫🎥⚪
[ - قــبــل أســبـوع : ]
جالسة فسيارتها وعينيها على باب المطار، فالعادة ما موالفاش تستقبلو بهاد البرود، ولكن ما قادراش تخرج الهضرة ديال نايا من بالها وما حدهم باقي ما حطو النقط على الحروف مستحيل تتخطى نفسها وتصنع شي حاجة هي ما كاتحسش بيها ... بلا هواها مشات بذاكرتها لاول لقاء دار بيناتهم .... وغاصت فيه .
[ - قــبــل ثــلاثــة ســنــوات : ]
بشعر مفرود هلى ظهرها واخد راحته، وسالوبيط جينز مع سبادري مريحة مسهلة عليها الحركة، كانت كاتنقل من بلاصة لبلاصة بحال شي فراشة، طاقتها وحيويتها مالية المكان ايجابية، كاتهضر مع العمال والمسؤولين وهي كاتضحك... فرحانة بتنظيمها لهاد العرس ... فرحانة حيت غادي يتوحدو جوج ديال القلوب فسبيل الحب ! وكاتمنى يجي دورها شي نهار وتعيش هاد اللحظة مع شخص مميز بالنسبة لقلبها ..
كلشي كان ماشي كيما خططات ليه وقاداتو، وهي غادة باتجاه المطبخ ضربات فيه عن طريق الخطأ، كانت غادي تطيح لولا يديه لي دارت على خصرها وزيرها ... حلات عينيها لي كانت مزيرة عليهم ورخفات الشدة لي كانت دايرة لقاميجتو ..
سهاو فبعضياتهم لوهلة وما ان تدارك الوضع حتى طلق منها وهي وقفات مقاد .. حنحنات ونطقات بلطف شاكراه ...
طلعاتو من ساسو لراسه، كان لابس كوستيم ازرق وعلى ما يبدو هو واحد من المعازيم ... بلعات ريقها وشدات فيديه بلباقة ...
هيزل : وانا هيزل، غير هو سمح لي انا خدامة دابا ما مسموحش لي نتعرف ليك ! جوزيف : وشكون لي ما يسمحش ؟ هيزل : (ببراءة) انا ! دايرة قانون باش نفرق الخدمة على الحياة الشخصية ! جوزيف : وايمتا غادي تسالي ؟ هيزل : غير تدخل العروسة غادي نكون انا ساليت ! جوزيف : واذن غادي نتشرف باش تكوني انت هي +1 ديالي !
عقدات حجبانها باستغراب وهي كاتتساءل بينها وبين نفسها واش لهاد الدرجة عجباته لدرجة غادي يخليها تحضر معاه لعرس واحد من عائلته وهو ياله تلاقاها غير مرة وحدة .
جوزيف : اش قلتي ؟
نطقات بلا ما توزن : - لهاد الدرجة ؟
خدا يديها بين يديه وعلاها ناحية شفايفه مقبلها بجنتلمانية : - حسيت بالضو داز بيناتنا ! وباغي نجرب زهري !
هيزل : همم، تمام دابا نشوف ! جوزيف : شكرا .
خوا ليها الطريق باش تدوز وداكشي لي دارت خطات خطوات خفاف ودارت كاتشوف فيه لقاتو داير يديه فجيبو وعينيه باقيين عليها، تبسمات ليه بارتباك وحنات راسها كنوع من التحية وكملات طريقها بلا ما تشوف وراها ثاني .
#𝑇𝑜_𝑏𝑒_𝑐𝑜𝑛𝑡𝑖𝑛𝑢𝑒𝑑 (بالنسبة ل +1 فبعض الدعوات ديال العرسات، كاتكون مرسولة باسم الشخص بالتحديد والى كانت متوفرة امكانية يجيب شي حد معاه كايزيدوها للي بغا معامن يتوانس) اراؤكن
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
