ساطت نفس حارة من صدرها وردات عليها مع ابتسامة صفرة محاولة تسلك الوضع وما تضيعش الموود ..
هيزل : باقي ما ضاع والو، الى بغيتي نكملو تقدري تخرجيهم ونكملو فين وقفنا ! نايا : ولكن !
سكتتات منين لمحات نظرات هيزل ليها، زيرات على قبضة يديها ودارت لعندها الرجال ..
نايا : ليلتكم سالات قبل ما تبدا !
تأففات، وتعلات على صباع رجليها محاولة توصل للشخص لي كان بجنبها، دارت يديها ورا راسو وخدات شفايفو بين خاصتها كاتحاول تبرد أعصابها ... نطقو البنات وراها بعبارات تشجيع محاولين يلطفو الجو، بينما ماتيلدا وقفات بجنب هيزل وطللات عليها، كانو يديها كايترعدو وعينيها حابسين فيهم الدموع بالسيف باش مكابرة ما تضيعش ليلتها !
ماتيلدا : ما تقلقيش !
شافت فيها وتبسمات بذبول : - عادي، نايا ديال ديما ضروري تخرج على السطر !
تنهدات ماتيلدا وهزهزات راسها مخلية ملاحظاتها لراسها، هي عروسة ويكفي الثوثر لي فيها ما عندهاش فين تزيد شي حاجة اخرى ! طلقات بثني موسيقى ثاني وقربات لعند هيزل مادة ليها كاس تبرد بيه بينما نايا تكلفات ورسلات المرافقين لي جابت !
بثني : بصحة احلى عروسة شافت عيني !
خدات الكاس من عندها وهي كاتبسم وضرباتو مع كاسها : - ثيقي بيا باقي ما شفتي والو !
بثني : لا لا، انا متأكدة من شنو كانقول !
تبسمات ليها ونزلات على جرعتها دقة وحدة وهي مزيرة على عينيها، ولو حرقها فحلقها ما تهولاتش حيت هادشي والو قدام العافية لي شعلات نايا بفعلتها فقلبها . رجعات لعندهم من بعد ما صرفات الرجال، ولو الوضع تعقد حاولات حتى وحدة فيهم ما تعقب ولا تهضر عليه وفضلو يركزو على الاحتفال والنشاط .. هيزل لي غادي تتزوج، وحيت هي صديقة صدوقة لكل وحدة فيهم، باغيين يخليو هاد الايام مترسخة فبالها بطريقة زوينة ...
وقفات نايا بجنب الطبلة لي عامرة اشكال انواع من المشروبات الروحية وبقات مقابلة كاس تابع الثاني ما حسو بيها ثقلات النيت حتى نزلات على ركابيها فوق الارض وحطات وجهها وسط يديها كاتبكي وتشهق خلات كاع الانظار يتوجهو ناحيتها ...
قلبات بيثني عينيها مكرهة من الوضع، كاتشوف ما حد هيزل ساكتة ليها وهي غير ما زايدة فيها، وحاسة بلي هادشي لي كاتدير فيه عن قصد !
هيزل : نايا ! نايا مالك ؟
تحنات على ركابيها مخلوعة عليها وحيدات ليها يديها من على وجهها كاتفقدها، شافت فيها نايا وزادت فوثيرة بكاها خلاتها حتى هي كاتبكي !
نايا : سمحي لي ! هيزل : شش ، ما وقع والو ! تهدني وبلا بكا !
حطات يديها على خدها كاتمسح دموعها وعلى شفايفها ابتسامة محاولة تطمنها بيها ولو ما خارجاش من قلبها ...
وقفات هيزل على رجليها، ووقفات نايا غادية بيها باتجاه بيتها، منين كاتقل هاكا كاتولي حالتها، كاتدخل وتخرج فالهضرة وضروري ما تضيع عليهم اللحظة .
قهقهات الثانية وقالت : نايا : - شريرة باش نعرف نتقاتل معاك بلا ما يحن عليك قلبي ! دارت لعندها وقربات لوذنيها همسات : - انت فالحقيقية شريرة غير ما مخبية ورا قناع الملاك باش ما يشتابهوش بيك الى مشات حتى وقعات شي كارثة .
#𝑇𝑜_𝑏𝑒_𝑐𝑜𝑛𝑡𝑖𝑛𝑢𝑒𝑑 اراؤكن
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
