بسَم الله الرحمَن الرحِيم
#إحرقتني_نار_أنتقامهم
#بِقّـڵــمـي : ـمـحبِة ـمـحـمـد
////////////////////////////////////////////////
ميسره: احمد اووكف الله يخليك اوكف لا تسوي شي .
احمد: وخرري ما الج علاقه انتي لا تدخلين
" ودفعهه وكعت بلكاع وهوه راح يمشي سريع على محمد"
ميسره: اباوع على احمد مثل الأعصار ما جاي يوكف عبالك بس جسد شخص بدون عقل ما سمع بس كلام عمته ويمشي بيه كمت ركضت ورا شفته وهوه موجهِ السلاح على محمد يريد يضربه ومحمد ما يدري داير وجه ما منتبه رأسن ركضت عليه ودفعته كل قوتي ويا دفعتي طلعت طلقه من المسدس احمد وكع بلكاع ومحمد دار وجه علينا بصدمه وهوه مو فاهم شي بعدهه اجه على احمد يركض "
محمد: احمدد شبيك حبيبي شبيك شنوو هاذ المسدس خوما تأذيت بيك شي؟؟
فراس: " صاح فراس بعصبيه " لكككك احمدددد موووو كاافي تريد تكتل اخوك تره وصلت حدهه وياك اني كوه ساكت ومتحمل هاي سوالفك عبالك محد يدري بيك؟؟؟؟
احمد: ءءاني ءء اني ما سويت شي
فراس: لكككك كوم اطلع بره ما اريد اشوف وجهك بعد هنا بلبيت كوووم لا بارك الله بيك بعد ما نتشرف بيك تبقى اخو النه فاااهم كوووم بره .
محمد: " يحجي وهوه ما فاهم شي" خيرررر شبيكم شبيك فراس احمد منوو تريد تكتل ؟؟؟
فراس: لك يريد يكتلك يل اثول .
محمد: "يحجي بصدمه" شنوو شنووو يكتلني " دار وجهه على احمد وحجه ويا" احمد؟؟؟ تريد تكتلني اني ؟؟ تريد تكتل اخوك؟؟؟ ليشش؟؟؟
احمد: " صاح بعصبيه وهوه يدفع محمد من عنده" أيي لان انته كُل ما اريد شي اني انته بكُل بساطه تجي تأخذه مني لحد ما اخررر شي اني بعد مااكدررر
لكككك بعد ما اكدررر استحملك انته تذكرررر لوووو لااااا تذكر لو نسيت؟؟؟
محمد: شنوو شأذكر؟؟
احمد: اول ما اجت ملك ويانه للجامعه تذكر كتلك هاي البنيه حيل عجبتني واني حبيتهه انته شنوو سويت؟؟
هاااا شسووويت؟؟؟ رحت وكمت تصيح اني احبهه واني اريدهه ؟؟؟
محمد: لككك انته شجاي تحجي انته واعي على كلامك؟؟؟؟
احمد: أيي واعي وكلش زين بما أنُ عود نعرف كلشي بعد فه خليني اكُلك شغله تعرف منووو خله صهيب
يغتص**ب ملك؟؟ هااا تعرف لو لا؟؟؟؟
محمد: منو؟؟
احمد: اقدملك نفسي اني ههههههههه لككككك خليته يخلي بيهه عيب علمود انته بعد ما تريدهه بسس بقيت مصرررر عليهه اله ملك وجان ما عندك مشكله اذا بيهه شي لو لا .
فارس: لكككك انجب حيوان ولكمم شوفو خاف شارب شي هاذ مستحيل احمد اخونه هيج يسوي بينه؟؟؟
أنت تقرأ
إحرقتني نار أنتقامهم
Mystery / Thriller"يا سَاكِنًا فِي فُؤَادِي وَهُوَ يُحرِقني وَلَيْسَ قَلْبِي بِراضٍ غَيرِهُ سَكَنا يَا قَاتِلي عامِدًا لَوْ قِيلَ هَلْ أَحَدٌ يُحِبُّ قَاتِلَهُ عَمداً لَقُلتُ أَنَا"
