كُل شي مُعرض لسوء الفهم حتى سكوتك.
سَدن
عجزت أنام وهي بين أحضاني غريبة هل المشاعر، وقديمة كأنو شي قديم ورجع بحُب مثل أكلة تحبها من ايد شخص ورة سنوات تاكلها ونفس مذاقها.
ضحكت على فكرتي ونظرت للساعة ميلها كان يقترب من الـ 6 الصبح شلون الوقت يمر بسرعة!
من نامت لحد هسه ما تحركت حتى! وهل الشي خلاني م أكعدها وابقيها نايمة ولان اول يوم من الدوام فـ م راح احاول اكعدها هم.
غمضت عيوني وايدي تتلمس خصلات شعرها المفروشة على المخدة،جزء من وجهها كان على صدري والباقي على ايدي
اشك راح اكدر احركها.
مرت الدقايق وجزء بداخلي تمناها م تخلص، نفيت هل الشي واني اطلع من الغرفة بهدوء وتوجهت للجامعة بعد ما نزلت الجنط من السيارة
كان يوم هادئ عدم وجود خولة الي اعتاديت نروح سوة للجامعة وبدون ازعاج اغاني جنات الي طول الطريق تغني بيهم.
حتى محاضرة م عندي طول الوقت جالسة بالمكتب الميل بالساعة الي تتوسط المكتب يوضح صار 4 ساعات كاعدة
بملل !
ـ هااي بيب
باوعت لجهة الباب الي م انتبهت من انفتح ابتسمت من شفت خِتام اقتربت وتوقفت حتى اسلم عليها أكتفيت بحضن صغير
ـ مشتاقتلكك
سَدن ـ واني مشتاق للحلوة
خِتام ـ المبين غير شي
حجت وهي تكعد بجانبي بعد ما كعدنة ع الاريكة الي مقابيل الباب
سَدن ـ اف شمبين
خِتام ـ جنات ماخذتج
ابتسمت بدون م ارد هل الشي خلاهها تفتح عيونها وتبتسم
خِتام ـ يعني صدكك !
ـ محد يعرف، اليوم اجيتي من الحلة؟
خِتام ـ لا البارحة اخذت محاضرتين واجيت حتى نروح نتغدى برة
ـ بدون حتى م تاخذين رأيي؟!
خِتام ـ no لان اعرف فارغة بس ننتظر جنات اقصد حبيبتج
ضحكت واني اوكف
ـ م مداومة جنات بقيتها نايمة
ـ اها نوم العوافي لعد نروح ؟!
سَدن ـ لا نروح للبيت وعدت بيبي ارجع ع الغدا
باوعت عليها بعد ما اخذت مفاتيح السيارة والتلفون من سطح المكتب
خِتام ـ عيب أروح
قلبت عيوني وخطيت خطواتي للبااب
سَدن ـ تعرفي عليهم حتحبيهم
توقفت واني انتظرها تطلع ثواني الا وهي بجانبي متوجهين خارج البناية استمرت تحجيلي عن الاسبوعين الي خلصتهم يم أهلها واكتفيت باجابات مختصرة عن الي سوية.
حجتلي عن جنات، وحجتلي عن مشاعرها الي !!!
مجان مجرد احساس الي أحسة !!!
نص ساعة وهي بجانبي كدام الباب الي فتحتها ودخلنا للبيت
