لا تلهيكم الرواية عن ذكر الله 📿
سبحان الله/ الحمدلله/ لا اله إلا الله / الله أكبرآه يا قلبي يا لك من صبور على الحبيب لا تجور رغم ظلمه الكثير وجرحه الكبير الذي لا يندمل ولا يزول ما زلت تحبه رغم كل الشّرور ما زلت تعشقه ما زلت تحنّ إليه رغم ما فيه من غرور قلبي، ويحك قلبي إلى متى، إلى متى؟؟ أخبرني بالله عليك إلى متى؟؟ هذا الصّبر وهذا الجَلَد والتّحمل إلى متى هذا السّهر والتّأمل؟ إلى متى هذه المعاناة والتّذلل؟ كُفَّ عن هذا، كُفّ فاكره كما كرهت واهجر ما هجرت وعذّب كما عذّبت واظلم كما ظلمت واجرح كما جرحت فلقد عانيت كثيراً وصبرت كثيراً وكثيراً على حبيب لا يعرف للحبّ معنى أما آن لك يا قلبي أن توقف كل هذا؟ فبالله عليك يا قلبي كُفّ!
نزار قباني
لا آحلل القرآءة بدون لآيك وكومنت 🩵🩵
هزته كلماتها لكن ما وقفه عن اللي بيسويه ضغط على الزناد يجهزه واطلق بدون رحمه " طراااق "
طاحت عند رجولها والدم يجري كانّها ملاك فوق الارض
عقد حواجبه ورنة فونه ما وقفت رد بعصبية " شفيك يا ملك "
ملك وهي تسرع بالسواقه " لا تقتل منارررر..."
قاطعه بحقد " قتلتها وخلصت "
ملك بصياح تكاد تفجر حنجرتها " لااااا لااااا لا تقتلها منار اختك ألينا ألينا اختك يا راشد اختك "
بنفس اللحظه وقف خليل سيارته جنب سيارته نزل مسرع وانصدم من منظر منار توجه وهو يسرع بخطواته حملها وتوجه لسيارته وهو يمدها على المقعد الخلفي ما ناظر راشد ولا اهتم لصدمته وحرك مسرع للقصر
عند راشد سقط فونه من ايده وهو يحاول يستوعب كلام ملك سقط على الارض وهو يناظر بمكان منار والدم فيه لا لا مب اخته اخته ماتت ، شلون عايشه كل هالسنين اخته عايشه وهو مايدري
ملك وقفت سيارتها مكان سيارة نزلت تركض لراشد اللي كان بحالة صدمة جلست جنبه وهي تحضنه " ببكى راشددد ألينا عايشه عايشه "
ناظر فيها بشرود " بس انا قتلتها "
ملك هزت راسها بنفي " بتعيش بتعيش وبتكون مع بعض بتقضي الايام معها ، لا تستسلم يا راشد "
لف نظره لمكانها وهو وده يصرخ مب قادر قتل اخته قتله
قومته ملك وهي تبكي على حال راشد دخلته سيارتها وركبت هي
عند خليل
كان ماد ايده للخلف شابك ايده بايدها وعيونه تناظرها حين وتناظر الطريق صرخ بأعلى صوته " لا تروحين تكفين لا تروحين منااااااار قوومي قومي انتي قويه وما شفت احد بقوتك تحملتي الكثير خلصصص هانت تكفين يا قلب خليل تكفين "
تنهد وهو يناظرها ما كان في روح فيها هزيلة جسم من دون روح الدم ينزف من صدرها غمض عيونه بقهر على حالهم ، وصل القصر والحراس فتحو له البوابة والكل خايف من ردة دخل السيارة ونزل منها بسرعه وحنون فتح بابه وحملها بشويش وراح في لغرفة العمليات اللي في بيته كان الكل جاهز ثلاثة دكاتره والممرضين والسرير كان عند باب غرفة العمليات حطها فوقه ، الممرضين سحبو السرير لداخل الغرفة، كان بيدخل معهم خليل لكن الدكاتره وقفوه " سيدي لا يمكنك الدخول انت لست معقم "
ناظره خليل وأردف بعصبية " إذا ماتت على ايدكم اعتبروه يومكم الأخير "
توترو الدكاتره ودخلو غرفة العمليات
جلس خليل على الارض عند غرفة العمليات، ناظر بيدينه اللي ملطخه من دم منار وجعه قلبه وهو يدق راسه للجدار وهو يردف بضيق " هي خبرتني قالت لي بتموت حذرتني لكن انا ما سمعتها اه يالقهر "
تقدم له جون وأنفه عليه لاصق جروح جلس قباله بالارض " سيدي ..انا اسف "
خليل ناظره " راشد فقد صوابه يا جون لقد ضربك وأطلق النار على مارك والان منار " فز وهو يتذكر مارك " كيف حال مارك "
جون " لقد اصبح بخير الان ، نقل إلى غرفته "
تنهد براحه " حمدلله ..امي كيف حالها "
جون " قبل دقائق ذهبت الدكتورة النفسية وقبل لا تذهب كانت تريد رؤيتك قلت لها انه لديك اشغال وأنها تتحدث الي قالت لا مشكلة غداً ستراك "
هز راسه خليل
جون وقف " هل تريد شيءٍ يا سيدي "
هز رأسه بنفي
راح جون وخليل على حاله منتظر الدكاتره
أنت تقرأ
أروآح من غير سعادة
Actionيخطفها لأجل انتقام اخوه وتصدمه بكبر الشبهه بينها وبين خطيبته المتوفية ومع مرور الوقت الإيام كفيله بكشف المستور " حوار من الرواية " ضمت رجولها بقوة بكت دموعها تنزل بدون صوت :ليه ليه يحصل معي كذا ليه ااااه يالله ما اقدر ما اقدر تعبت شلون كذا اختي م...