اتقبل جميع انواع الشتائم. 🥹💔
اعتذر عن التأخير....
في تلك الليلة الباردة، عاد آش للمنزل، توجه لغرفته مباشرة ليرى محبوبه ولكنه لم يجده وبدلاً من ذلك وجد النافذة مفتوحة و محفظته غير موجودة، شتم تحت انفاسه عندما علم ان ايجي هرب.
اتصل على عصابته وتحدث بنبرة آمرة
"ابحثو عن ايجي في جميع شوارع نيويورك، لاتدعوه يفلت من ايديكم.!"
-
في تلك اللحظات، كان آش في فندق جالساً ويبكي في احضان وويونغ الذي كان يحتضنه ويهدء من اعصابه.
"ممم.. ايجي، ارجوك توقف عن البكاء. انت ب أمان، لكن بحق، هل انت غبي؟ لما لم تأخذ جواز السفر خاصتك؟ كيف ستسافر؟"
تحدث وويونغ بنبرة موبخة ولكنها كان مازال يحاول تهدئة ايجي، رد عليه الغرابي بهدوء
"انا.. كنت خائفاً!"
وويونغ: بالتأكيد كنت كذلك. اذن.. هل ستعود للمنزل من اجل جواز السفر؟"
ايجي: أعود؟ هل تمزح معي؟ اقسم انه ان رآني لن انجو، ربما سأكون حامل حتى وانا رجل"
ضربه وويونغ على رأسه
"حسناً الان انت بدأت تخرف، اهدئ وسنحاول بعدها التفكير فيما يجب فعله"
انتهت الليلة بنوم وويونغ و ايجي بقلق بينما كان آش يعاني من أرق ويلعن نفسه الف مرة لأنه فقد حذره واعطى ايجي الحرية.
..
مرت ثلاث اسابيع بالضبط على اختفاء ايجي وكاد آش يصاب بالجنون، بينما هو يمشي في شوارع نيويورك وكان قد فقد الامل بالفعل ب رجوع ايجي اليه، نظر حوله ليجد ايجي بأم عينه يشتري كتاباً.
POV eiji
ذهبت لأشتري كتاب كان قد اعجبني حقاً، ولكن يبدو انه محكوم علي بالفشل، عندما سلمت المال بالفعل وكنت سأغادر لمحت آش، عيناه لاتبشر بالخير ابداً.. انه نذير شؤوم علي. ركضت بأسرع مالدي لأجعله يفقد اثري لكنه استطاع امساكي وحاصرني في زقاق ضيق.. انا اشعر بالخوف.. مالذي علي فعله..؟؟ وو... ارجوك ساعدني..
End eiji pov
امسك آش ب فك ايجي بقوة ورفعه لتلتقي انظارهما، قرب وجهه بهدوء وقبله قبلة وحشية مزقت شفاه ايجي. بدأ ايجي ب ضرب صدر آش لأنه بدأ يختنق ولحسن حظه ان آش شعر بالرحمة عليه.
نظر له آش ببرود وتحدث بنبرة كان يعرف ايجي ماسيكون مصيره بعدها.
"قط مشاغب.. تجرأت على الهرب مني، في بلد ليس بلادك، في مكان لا احد سيحتويك فيه غيري. الان انا بدأت افكر.. هل علي ان اضاجعك حتى اجعل احشائك تتمزق؟ ام علي ضرب مؤخرتك حتى تنزف من شدة الالم؟ الان اخبرني ايجي، كيف سأعاقبك، انا بالفعل لدي الكثير من الافكار، كل واحدة منهم ستجعلك تتمنى لو انك لم تفكر بالهرب حتى.
ارتجف ايجي نتيجة كلام آش، اقترب من آش بهدوء وقبله، ما ان لامست شفاهه شفاه آش الذي تخدر، دفعه بقوة وركض بسرعة، لكن آش كان اسرع منه، سحبه من ياقته وحمله على كتفه ثم توجه للمنزل.
-
في جهة اخرى، كان وويونغ يتحدث على الهاتف
وويونغ: اسمع.. امم.. حسناً.. لاتأتي لن تعجبك نيويورك انا اقسم.. ارجوك لاتأتي، سان! اقسم انني سأعود بعد ان اعيد ايجي معي، لا تأتي.!
سان: غداً سأكون هناك، انصحك بأن تصلي لأجل جسدك، لن يكون هناك رحمة بعد الان. -اغلق الاتصال-
ارتجف وو للحظة ثم هز رأسه نافياً فكرة الخوف ثم اتصل ب ايجي ليطمئن عليه، مرة مرتين، ثلاث مرات.. لم يجب على اي من اتصالاته حتى.. بعد خمس وعشرون مكالمة فائتة، رد عليه..ولكن كان هناك صوت لاهث، صوت انفاس في المكالمة وأنين منخفض و اخيراً، رد شخص بنبرة عميقة ومنزعجة.
" ماذا تريد.؟ "
وويونغ: م.. من انت؟!
آش: مكالمة اخرى وسأكسر الهاتف انا اقسم. صديقك تتم معاقبته الان، اتصل به لاحقاً، او حاول تجهيز نفسك لأن سان اخبرني انه سيمزقك. حظاً موفقاً.
بقي وويونغ بحالة صدمة حين انتهت المكالمة بعد تلك الكلمات. تم القبض على صديقه، والان هو سيعاني ايضاً.. ماهو افضل حل في هذه الحالة؟
(الكاتبة/نبكي ونصرخ ونولول)
اخذ نفساً عميقاً ثم رمى هاتفه على السرير وجلس بهدوء يفكر فيما سيفعله.
_
آ.. آه..! اوتش.. مؤلم.. مؤلم.. اشعر به في معدتي.. توقف.. اغهه.! آش.. مم..
كان ذلك صوت ايجي حيث انه عاري الان على السرير، يداه مكبلة ب حزام آش بينما تتم مضاجعته وصفع مؤخرته بقوة، يبدو ان آش اختار مزج خيارات العقاب معاً.
انحنى آش وامسك ب فك ايجي ثم سحبه نحوه واسكت تأوهاته وأنينه ب قبلة.
كسر ايجي القبلة بصعوبة ودفن وجهه في الوسائد
"انا اسف.. كنت فتى سيء.. لن اهرب اخرى.. اغهه... ارجوك.. لم اعد استطيع..! آه.. آه.. ل.. لا.. اوتش.. مؤلم.."
لم يستمع آش لتوسلات ايجي واحتاجاته وواصل صفع مؤخرته بقوة. انسحب منه بعد فترة عندما شعر بأن ايجي وصل حدوده، اقترب منه وطبع قبلة سطحية على شفاهه وتحدث بنبرة هادئة.
"فقط في الوقت الحالي.. ارتح"
نهض ثم ذهب للأستحمام تاركاً ايجي وحده ومنيه يتسرب من ثقب ايجي.
(مني= Cum= حيوانات منوية)
..
رضيتو ولا لسة؟
أنت تقرأ
حُب سَادي. 2
Genel Kurgu**مُتبرية من ذنوبكم** بعد ان تم سحب ايجي من قبل آش الى الولايات المتحدة بدأت تظهر السادية والوجه الحقيقي لآش بالتدريج، ماذا ستكون نهاية قصتهم؟ هل ستنتهي بهروب ايجي.؟ ام ان آش سيشفى من امراضه وسيكون لهم قصة حُب تُذكر في ألسنة الجَميع؟ "الجزء الثاني...