بوف ليزا
استرخيت في حوض الاستحمام الخاص بي، وكأس من النبيذ في يدي. عندما احترقت مجموعة شموع السكر الخاصة بي، بدأت أفكر في طرق لكتابة طريقي للخروج من الحفرة القذرة التي خلقتها
لقد مرت ثلاث ساعات منذ أن طلبت المساعدة من روبي، لكنها لم تقل كلمة واحدة، ظل ملفها الشخصي غير متصل بالإنترنت تماما، لا يعني ذلك أن هذا كان العبء الذي يجب أن تتحمله، على أي حال وكان هذا كل خطأي.. بصراحة، لم يكن بوسعي أن أمضي شهرا آخر دون أن أنشر شيئا ما، لذلك فكرت في نشر الكتاب باعتباره " قصة رومانسية خفيفة للفتيات " بدلاً من رواية مثيرة قصيرة رغم ذلك، سأضطر إلى إعادة كتابة نصفها..
ألن يكرهني قرائي إذا لم يمارس الجنس في الكتاب؟
فكرت في استضافة مسابقة " ساعدني في كتابة مشهد جنسي لكنني علمت أن ذلك لن ينجح أبدا، من شأنه أن يسبب المزيد من الأسئلة ويثير الدهشة أكثر من أي شيء آخر.
موضوع الرسالة : مشهدنا الجنسي
عزيزي أريوم
أود أن أتخيل أنه إذا مارسنا الجنس معك فلن يكون هناك الكثير لنتحدث عنه مسبقا ( لقد فعلنا ما يكفي بالفعل )، لذلك قمت بقطع جميع أسطر الحوار باستثناء ثلاثة أسطر و قمت أيضًا بحذف كل الملاحظات حول كون "روبي" بطيئة ولطيفة لأنه في المرة الأولى التي مارست فيها الجنس مع أريوم لم تكن لتفعل ذلك بهذه الطريقة وأيضا، أنت تميلين إلى التقليل من شأن قضيب البطلة ... فأنت لا تعطي ما يكفي من رد فعل شريكها.
لقد أرفقت صورة لي لمساعدتك لا أستطيع أن أكتب الوصف لك، ولكن أعتقد أن هذا يجب أن يلهم ما لا يقل عن ألف كلمة أخيرا، لست متأكدا من كيفية اختيار عناوين كتبك، ولكن أعتقد أن الاختيار الأفضل لهذا الكتاب هو هل يمكنني المجيء؟ بدلاً الاسم الذي اخترته لكن هذا مجرد رأيي.
المشهد الجنسي لجارتي الساخنة
هل أنت هناك يا أريوم ؟ " كان صوت روبي في أذني مرة أخرى" هل يمكنني الذهاب؟" لقد ترددت في الإجابة لعدة أشهر كنت أتحدث مع هذه المرأة عبر الإنترنت، وذلك لأكتشف أنني كنت دائما في متناول يدها ولم أرغب في شيء أكثر من السماح لها بمضاجعتي الخضوع لكل نزواتها في غرفة النوم واختبار فمها المتغطرس ضدي
قال وهو يتوقف: "أجبيني يا أريوم هل يمكنني الذهاب للداخل؟ "
"نعم..." مشيت نحو الباب وفتحته، واستنشقت بعض الهواء عندما رأيت أنه كان هنا بالفعل نظرت إلي ببطء وهي ترتدي قميصا رماديا وجينزا، وأعطتني نظرة جعلتني عاجزة عن الكلام كانت نظرته دافئة وبدائية، واستند إلى الحائط ليراقبني
اقتربت وعيني معلقة عليه و الصمت بيننا قال كل شيء، لقد اعترف بأنه يريد أن يمارس الجنس معي أولاً، وهو ما كان يريده أكثر... دون أن يقول كلمة واحدة، ضرب فمه على فمي وأمسك بخصري، وسحبني بقوة ضده سيطرت شفتيه على شفتي في ثوان وتأوهت وهو يقبلني، لأنه جعلني لا أرغب أبدا في تقبيل شخص آخر مرة أخرى.. مرر إحدى يديه تحت فستاني وبين فخذي، ومزق سراويلي الداخلية المصنوعة من الدانتيل بحركة واحدة سلسة، سقطوا
على الأرض في بركة من الحرير المبلل، وفرك كفه على مؤخرتي العارية... أبعد فمه عن فمي، وأخرج الواقي الذكري من جيبه وسلمه لي لقد أمرني بصمت بفكه، لكن كل ما يمكنني فعله هو مشاهدته وهو ينزل سرواله ويكشف عن قضيبه الضخم السميك
![](https://img.wattpad.com/cover/379918541-288-k778505.jpg)