رواية مجبور أحبك دام عمري و مصيري إنكتب معاك .. كامله

10.8K 270 4
                                    

تئذنكم بنام شوي.

ريم: اذنك معك.

رانيا: يلا وانا بعد قايمه اريح والي بطني بعد هههه

فارس: الله يسهل عليك ياختي.

رانيا: تسلم لي.

ريم:...........

أم لورنس:ريم شفتي كل شي مرتب بالشاليه زي ماطلبت.؟

ريم: أي ماما توني جايه شفت كل شي تمام اوفر.

أم لرونس: ززين والله يفهمون علي."وهي تمسك رجولها" أإأإه يارجولي اتعبتني

ريم: سلامتك ماما.

فارس:عسا ماشر يالغاليه.

أم لورنس: والله الرومتزم هلكني.

ريم: روحي ريحي بدارك.

أم لورنس: وهو كذالك يلا سلام اشوفكم باليل.

ريم: الله معك.

بقى ريم وفارس لحالهم.

ريم: فروستي حييييل طفشانه الكل نام.!!

فارس: أمممممم طيب شرايك نلعب بالدبابات.!

ريم وهي تنط:وأأأو يلا.

فارس: قومي معي .

مسكت ايده وراحت معه ع الدبابات
ــــــــــــــــــــ

دخل الغرفه وكان تعبان حيييل
شافها نايمه ع الكنبه ابتسم لها
و
اخذ له شور ونام ع السرير وهاجس ع الكنبه نايمه فيها وراضيه بحالتها.

ـــــــــــ

اخذ له شور وانسدح جنبها

وماتكلم ولا كلمه

ودها تفاتحه بالموضوع بس متردده لفت صوبه وقالت: صلوحي.

صالح:همممم

فايزه:بسئلك سؤال.

صالح:أمم .
فايزه بعصبيه:صالح قوم كلمني عدل

صالح وهو يعدل وضعيته: نعم ياروحي امريني.

فايزه وهي منزله راسها: انا رحت المشفى الي سويت عنده تحاليل ابي النتايج وقالوا انهم معك.!

صالح وهو يحاول يخفي توتره:نعم ها ايه ايه معي.

فايزه: طيب والنتيجه.!

ــــــــــــــــ

ريم: هالللللللللللللللو ويا ا هههههههههههههههه

فارس: بس بس ريم وترتيني بصوتك الحين نقلب.

ريم وهي تشد بمعصمها ع صدر فارس (راكبه وراه بالدباب)

ريم: فروستي اسررع والي يخليك اسرع اسرع.

فارس: طيب طيب بسررع بس سكتي راح يشوفونا اهلنا.

ريم: تيب هم سكرت فمي.


واسررع فارس باعلى سرعته ورريم تصرخ من الفررح وفارس مبسوط من قربها له.

حست براحه من قرربه غير طبيعيه.











ريم والي صوتها بدى يتلاشى: فا إرر س.

فارس: عيونه .!

ريم:وقـ،ـ،ـف ا>وداخت <
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

في مكان ثاني كان ماجد متمدد على سريرة و تفكيرة كلة موجه للطريقة الأفضل عشان ينتقم من عبير على ألي سوته فيه.
يعني ألحين أنا أقعد أنغث بلهبلا هذي شهور عشان تجي الحشرية عبير و تخرب علي تخطيطي.
ما أكون ماجد إذا ما خليتها تحلف ما عاد تتدخل فشيء ما يعنيها
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

في الخارج..

وقف فارس و هو خايف على ريم ألي أرتخت يدها ألي كانت شاده علية. لاحظ أنها ثقلت و جسمها كلة كان مستند على ظهرة.
شعورة بالخوف عليها تعارض مع شيء من القشعريرة ألي سرت فجسمة وهو يحس فيها معتمده علية.

بالغصب قدر يقوم من الدباب و هو ماسكها لا تطيح, لكنه بمجرد ما وقف أختل توازنها أكثر و هي بين الصحوة و الأغماءة. مسكها من كتفها سريع, و بيدة الثانية كان يضرب على وجهها وهو يحاول يصحيها
القلق واضح على صوته وهو يردد: ريم! ريم أصحي! ريم! أش فيك؟!

ريم كانت تسمعة و حاسة فية بس ما هي قادرة حتى تحرك راسها تطمنه عليها.

أزداد خوفة و قلقة عليها.
أش ألي قلب حالها فجأة؟ أش حصل؟
ما فية وقت للتفكير.
ماحس بنفسة إلى شايلها بين يديه وهي ما حاولت تقاومه أبد.
ألتفت حولة. الشاليهات كلها بعيده. كانوا قد مشوا مسافه كبيرة مرة. أحتار فنفسة. أش يسوي؟
كانت بين يدية و عيونه تتلفت فكل مكان تدور للحل الأمثل, و لو كان فيه ذرة هدوء كان رجع بها على الدباب للشاليهات, لكن خوفة و تشتته منعه من التفكير السليم لينتهي به الأمر واضعا إياها على الأرض في أنظف مكان و أقرب مكان للبحر.

جلس جنببها وهو يحاول يصحيها بيأس لكن لا حياة لمن تنادي

ـــــــــــــــــ

عودة للشاليهات, لكن فغرفة ثانيه...
هالمرة عبير البطلة..
في يدها فستان أسود هادي و ماتبية. كارهته بقوة. بس فيه شيء داخلها يجبرها تلبسة على الرغم من كرهها الشديد له.
لبسته مرغمة, و تحول لونه من الأسود للأصفر لترتسم على محياها ابتسامة رضى.
أنقلبت للجهة الثانية تتابع نومها بهدوء مرة ثانية بعيد عن الأحلام المتعبة.

ــــــــــــــــــــ
أعصاب فارس ألحين تلفانه. يمكن هذا ألي خلاة يقول بعصبية: ريم! قسم بالله لو ما تردين علي لأرميك فالبحر عشان تصحصحين غصب.
و كأن صراخه خرجها من الدوامة ألي كانت فيها, و رفعت عينها له و كل ألي سوته هو أنها ذرفت دمعة عجز. خلته غصب عنه يأخذها بين أحظانه.
ما بين خوف, و قلق, و رغبة في تهديتها.

رواية مجبور أحبك دام عمري و مصيري إنكتب معاك .. كاملهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن