وجه نظر روز
أشعر بالممل ، لا يوجد شىء مسلى فى ذلك الحفل. لو فقط اسطتيع ان أشرب.
لقد شربت مرة واحدة عندما كنت انا و مارلين نستذكر فى بيتها و كانت تلك المرة الأولى.
كم اود تكرارها.
"أهلا روز"قال ذلك الشاب صديق مارلين المعروف ب دان.
"أهلا "تحدثت بغير اهتمام.
"ما رأيك ان نشرب"تحدث.
"اسفة لا اسطتيع انا ساقود"كذبت انا حقا لا اود أن اخبره ان والدى خائف و لا يريدنى ان أشرب سيظل يسخر منى مثلهم.
"كما تشائين لكن لن تخسرى شياءا إذا جربتى أراهن انكى لم تشربى من قبل"هو قال و ترتسم أكثر ابتسامة متعجرفه على وجهه.
"دان انا لا أريد أشرب هذا قرارى انا "تحدثت بصرامة، ارتسمت اكبر ابتسامة سخرية على وجهه المتعجرف.
"فتاة أبيها لا تريد الشرب حسنا"قال رافعا يديه باستسلام.
وجه نظر هارى
"انا لا افهمك نايل ماذا تريد"صرخت.
"لا أريد شياءا مطلقا"قال، و انسحب بصحبه زين.
"بحق الجحيم هارى لم تقسو على نايل أنه رفيقك"قال ليام مربطا على كتفى.
"انا لا اود من رفيقى ان يكره اخى ليام"قلت انا قلت أشعر بالتعب، تعب من حياتى تعبت من كل شىء، كانت حياتى مثالية، قبل ان يمرض بيتر، كله منك ابى، هو فقط ان مصمما على عم اخذى معه الى المهام، و هو يعلم إننى أبرع شخص بهم.
"حسنا، بالمناسبه انت و نايل ستلتحقا بالجامعة"قال ليام.
"لما"تذمرت
"هارى لقد قال مايكل ان مقرنا الآخر فى وسط المدينه و بجانبه العديد من المنازل و اكيد سيتسائلون لما مجموعة من الشباب يسكنون سويا هذا الأمر سوف يثير ريبتهم"قال ليام و انا كليا اقتنعت، لك من مازلت لا أريد الذهاب للعنه، أعنى ماذا ساستفيد، و انا بكلتا الحالتين، لن أعمل بمجال متعلق بدارستى.
ركبنا فى سيارات متفرقه._
وصلنا ترجلنا من السيارة، و من ثم دلفنا للمنزل.
"رائع"تحدت نايل بإعجاب، ينظر للبيت المجهز بأحدث الأجهزة، وصلنا إلى الجزء الخاص بالأسلحة، ذلك الجزء الرئيسى من البيت.
"إذا هذا الزر يخفى الجزء المليء بالأسلحة و يصنع بمكانه حائط"قال ليام بعد ان أشار على زر بالحائط.
نظر الجميع بإعجاب، فبصراحة لقد كنت غاضبا على ليام، لأنه استغرق وقتا طويلا، فى بناء البيت، و شراء معداته، و لكن بعد ما رأيت ذلك، لقد سامحته من كل قلبى."بالمناسبه هارى و نايل هناك حفل لطلاب الجامعه فى******** عليكم الذهاب"تحدث ليام.
_
تجهزت انا و نايل، للذهاب للحفل، ارتديت بنطال اسود ضيق كالمعتاد، و قميص ابيض مفتوح منه أول ثلاثه أزرار، مشط شعرى المثالى، و رششت من عطرة المفضل، اعلم أبدو كالفتاة التى تتجهز لموعدها مع حبيبها، لكن تلك هى طبيعتى و لن اغيرها.
_
وصلنا انا و نايل للحفل افترقنا وسط الحشود.
وجه نظر روز
سحبت الزجاجة من دان، و دفعتها كاملا داخل فمى..
طعمها لاذع جدا، يحرق الفم، و يسبب غثيان فى معدتى المسكينه.
"واو "هذا كل ما استطاع دان قوله.
"لا تعبث معى مجددا"حذرته، بينما تحدث بثقل، بسبب ثمالتى، مع اننى لم احتسى الكثير، لكننى لا اعلم لما أشعر هكذا.
"بالطبع"قال بابتسامة جانبيا.
اندفعت وسط الحشود باحثه عن دورته المياه الليعنه. انا فى حاله يرثى لها.
استمريت فى البحث حتى وجت دورة المياه.
حقا لا اسطتيع شرح ما رآه لكن كل ما أستطيع قوله أنها مناظر مقززة.
مسحت فمى و ووجهى و خرجت من الحمام.
"دان"قلت بعدما لمس دان كتفى.
"هيا بنا أريد ان اركى شياءا"قال ممسكا بيدى
وصلنا لغرفه ما.
دفعني دان ليرمينى على السرير، بدء هو بخلع ملابسه باثراه، وانا اضع يدى على رأسى بألم.
اقرتب دان و دفع شفيته ضد خاصتى بقسوة، أستطيع الشعور بطعم الكحول اللاذع داخل فمى.
"دان ماذا تفعل"استفهمت ظ
"أفعل ما كنت أريد فعله منذ المرة الاوله التى رأيتك بها"قال كما بدأ بتقبيلى بقسوة و عنف.
وجه نظر هارى
وسط الحفل نايل، لا اعلم أين هو لا يهم على اى حال.
ثلاث فتيات يقفون أمامى.
"ما رأيك ان نتسابق على من يسطتيع تقبيلك افضلك"قالت إحدى الفتيات.
و اقترب و وضعت شفتيها على خاصتى. شعرت بها تتعمق داخل القبلة، شعرت بأنينى يرتفع تدريجيا.
الفتاتان الأخريات ذهبا عندما تيقنو ماذا تريد أن تفعل صديقتهم.
ابتعد تلك الفتاة لتلطقت أنفاسها، و قبل ان تقترب تلك الفتاة، سمعت صوت صراخ من الأعلى، حاولت تجاهله و الاستمتاع بتلك الفتاة، و لكنه اشتد أسرعت باللحاق بمصدر الصوت.
فتحت العرفه التى يندلع منها الصوت، لأجد فتى يحاول خلع ملابس فتاة.
دفعته بعيدا عنها و سحبتها خلفى.
"ما شأنك انت أيها المغفل"هو تحدث بثمالة.
تذكرت ما كان والدى يخبرنى دائما إلا اجادل ثمل ابدا، و لكن تلك الفتاة المسكينة بحاجة إلى مساعده.
"اذهب بعيدا"تحدثت بقسوة.
هو أخرج سكين من جيبه.
"إلهى لقد اغشى عليها"قال إحدى الفتيات من ورائى
، اقترب ذلك الفتى، و حاول مهاجمتى بسلاحه لكنه بالتاكيد لا يعلم مع من يعبث.
نزعت السلاح من يده و وضعته أرضا، لكمته عدة لكمات فى أنحاء جسده، اكتفيت بذلك لام الفتى يبدو ضعيفا لى، و لا يقوى على موجعتى لانه فقد وعيه على الفور.
اقتربت من تلك الفتاة و حملتها.
"ساوصلها إلى بيتها"تحدثت.
"أنتظر، انا قادمة معك لارشادك"قالت إحدى الفتيات
ركبنا سيارتى و توجهت حسب إرشادات تلك الفتاة
التى حتى الآن لا أعرف من هى
وصلنا إلى المنزل المطلوب
ترجلنا من السيارة
حملت تلك الفتاة دقت الفتاة الأخرى الجرس
لتفتح سيدة مسنه ليست بكبيرة جدا
"حفيدتى الصغيرة ماذا حصل لها مارلين"هى وجهت كلامها للفتاة المسمى ب مارلين
"سوف أشرح لكى فى وقتا لاحق، هيا اصعد بها لغرفتها"قالت مارلين
تسلقت السلم صعودا دلفت إحدى الغرف التى احبتنى بها مارلين
وضعت الفتاة على السرير
و جلست أمامها
لم أكن يوما شهما مع فتاة من قبل و لكن لا اعلم لما فعلت ذلك اتسائل لما فعلت ذلك
دلفت تلك الفتاة مارلين
"لقد أصرت الجدة ان تبقى قليلا"هى قالت
"انا لدى غرفة هنا سامكث بها، إذا استيقظت اخبرنى"قالت و خرجت
جلست العب بخصلات شعرها البنى الناعم
حتى غفوت
استيقظت هالعا على صوت باب الغرفه يطرق بهمجيه
لتدخل مارلين
"أن والدها هنا"
أنت تقرأ
The criminal||Harry Styles A U||
Fanfictionمكتملة "واحد فقط منكما سيخرج حى، و الآخر ساطعم جثته للحيوانات" نشرت "13-12-2015" انتهت"9-1-2016" [قيد التعديل النحوى و الإملائي] جميع الحقوق محفوظة.