فركت عيناى بخفه فور استيقاظى.
نهضت من سريرى، و فعلت ما أفعله عادا.
تسلقت الدرج للأسفل.
رددت التحيه على واحدة من الخدم، وانا أتخذ مقعدى أمام والدى الذى لم ينتبه لظهورى.
حمحمت لجذب انتباهه.
نظر إلى نظره خاطفه. وعاد بنظره للجريدة بيده.
"صباح الخير"تحدثت أخيرا.
"صباح الخير "رد والدى، و استكمل"تبدين غريبه اليوم"قال،و هو يرتشف بعضا من قهوته الصباحيه.
"إذا ارتى شياءا فتحدثى"هو تحدث مجددا.
حملق بى مطولا.
"حسنا هزمتنى"استسلمت تنهدت "فى الحقيقه صديقتى تقيم حفل ليله اليوم بمناسبه بدء الجامعه، اعلم أنه سبب تافهة لإقامة حفل، ولكنها طلبت منى الحضور و، لم اسطتع الرفض"شرحت له.
"حسنا انا أوافق لكن لدى بضعة شروط "قال، و لم يترك لى مجالا للمجادلة.
"أولا: العودة قبل التاسعه، ثانيا:ابتعدى عن الفتيه السيئين، ثالثا: لا تثملى مازلتى بالثامنه و هذا غير قانونى"تحدث بتلك القواعد التى يتليها على كلما أردت الخروج.
"شكرا ابى، هل تريد من ان ا لك الغذاء اليوم "أخبرته.
"ابعثيه مع السائق"نهض، و الدى مجيبا على هاتفه، و هو يلتقط معطفه بنى اللون، و يخرج من البيت.
نهضت انا الأخرى، و تسلقت الدرج صعودا.
اللتقت هاتفى الذى كان يصدر رنين.
أجابت دون معرفه هويه المتصل.
*مرحبا روز*قال المتحدث.
"من المتحدث*استفهمت.
*انه انا مارلين ايتها الصغيرة، هل ستاتين للحفله بعد غد*قالت مارلين.
مارلين هى أحد زملائى بالثانوية، لم نكن نعرف بعضا قد لقد كانت من المتنمرين، كانت ما دائما تسخر من كونى نصف فرنسيه و نصف بريطانيا، و كونى وحيدة لأبى، هى تعتقد كما الجيمع يعتقد أنه كونى وحيدة ابى هذا يعنى إننى مدللة، ليس جميع زملائى من يعرفون أن لدى أخ أكبر منى بسنتين لأننى لم أحداثه أو أراه من خمسه سنوات بسبب انتقاله مع رفاقه إلى أمريكا.
*مرحبا مارلين، اسفه لم أرى المتصل* اعتذرت.
"حسنا لا بأس ايتها الفرنسيه هل اننى قادمه"مارلين استفهمت.
"نعم لقد وافق والدى"قلت لها.
"من الرائع ان يوافق[السيد قلبيرت ميلير]على ذهابك"سخرت._
"مارلين على أن أغلق "قلت، وانا اتفحص ساعتى يجب على تحضير الطعام لابى.
لقد مضت ثلاث ساعات على مهاتفتى انا و مارلين.
"حسنا وداعا ايتها الفرنسيه اراكى بالحفله"اغلقت الهاتف ووضعته جانبا.
تسلقت الدرج نزولا و دلفت للمطبخ، و بدأت بتحضير الغداء."مادلى ألم ترى السائق"استفهمت، و هو هزت رأسها بنفى.
أمسكت هاتفى و نقرت رقم السائق.
*كين أين انت*سألته بأدب.
*روز أنه يوم عطلتى، و أيضا انا بالمشفى انتى تعلمين زوجتى و اعراض الحمل*هو تحدثت مقهقا.
*حسنا وداعا *اغلقت الهاتف.
بحق جميع اللعنات بالتأكيد ابى يعرف ان كين بعطله.
قررت أن استقل سياره أجره....
وصلت مركز الشرطة.
والدى السيد قلبيرت ميلير، هو اهم ضابط شرطة بالمدينه.
دلفت للداخل الضوضاء تملء المكان.
مشيت على تلك الأرض البيضاء اللون.
دلفت لمكتب ابى، لأجد فلاديمير يجلس على مكتب ابى.
فلاديمير هو أحد مساعدى والدى يبلغ الرابعه و العشرين من عمره من الضباط المقربين عند والدى.
حقا لما يجلس على مكتب والدى، و يتحدث فى هاتفهه المكتبى.
فور رؤيته لى استأذن المتصل و أغلق الهاتف.
"اسف روز لم أنتبه لوجودك، اقسم إننى اسف، و اشتقت اليكى جدا جدا"هو قال بخجل.
فى الحقيقه فكى كان متوسع، كنت على وشك توبيخه لقد اخجلنى بادبه.
"صباح الخير فلاد *اختصار فلاديمير*أين والدى"سألته.
"بالمحكمة لدينا مجرم يتم تسليمه"قال وهو يجعل شفتيه ل خط مستقيم.
قهقهت على مظهرة.
هو اعطانى ابتسامة صغيرة و بدأ بجمع بعض الملفات و الأوراق المبعثرة.
أليس من للمفطرد ان يخبرنى والدى أنه سيكون بالمحكمة.
"هل يمكننى مرافقتك"سألته.
"بالطبع روزالى"تحدثت فلاد، و أخذ بعض الملفات، و خرجنا سويا من المكتب.
خرجنا من مركز الشرطة بعدما حى فلاديمير زملائه
ركبنا سيارة سوداء رياضية تبدو ثمينه.
"سيارة رائعه"اطريت، و انا أركب السياره.
"شكرا، لقد كلفنى ثمنها عمل اضافى"قال منزعجا.
"من الرائع حصولك عليها، اود الحصول عليها لكن والدى يخبرنى إ، ننى يمكننى الحصول عليها فى سنتى الثانيه من الجامعه"قلت ليبتسم فلاديمير.
فلاديمير شاب جيد، لم اعهد منه شىء سىء من قبل، حتى أنه دائما خجول، احيانا عندما احادثه تحمر وجنتاه.
هو رائع بمعنى الكلمه.
"هيا يا فتاة وصلنا"هو قال كما يترجل من السياره.
ترجلت انا الأخرى.
حى فلاديمير زملائه.
"روز تلك هى القاعه اذهبى انتى للداخل انا يجب على انتظار هذا المجرم بالخارج"قال لى.
اومأ له و دلفت للداخل، وجت والدى يجلس بالصف الأول ذهبت له.
"ماذا تفعلين عن روز"قال بغضب.
شرحت له كل شىء.
"حسنا اجلسى الآن بهدوء"قال ابى.
فتح الباب على مصراعيه.
ليدخل شاب أشقر الشعر عينيه خضراوتنان يميلان للزرقه يمتلك بعض الوشوم على ذراعيه لديه خرم يضع به حلقه حول شفتاه.
يمسكانه من الخلف ضابطان.
ما هذا الهراء هو يمكنه الهرب لأن بنيته الجسديه قوية مقارنه بجسد الشرطيين الهزيلين.
"يبدأ الاستجواب"قال القاضى مجموعة من الصحفيين بدأو بسؤاله.
"أين اخاك فهو شريك فى جريمتك"سالت صحفيه.
"انا ليس لدى أخوة وانا كنت وحيدا "صوته الاجش أجاب ببرود.
"إذا كيف تفسر روية الضابط فلاديمير والتر لشقيقك فى موقع الجريمة"سأل صحفى آخر.
"تلك الصورة ليست سوى هراء هى ليست حقيقيه و انا ليس لدى أخوة و لم اتاجر بالممنوعات"هو أجاب باختصار.
"بالسلطة الممنوحة لنا نحكم نحن على المتهم المجرم بيتير ادوارد ستايلز بالإعدام هذا القرار سوف يتغير إذا تم العثور على شريك المتهم رفعت الجلسه"القاضى حكم، ثم نهض مع القاص الآخرين.
يدخل فلاديمير القاعة و ياخذ المجرم و يلبسه القيود
اعطا المجرم نظره قاتله ل فلاديمير.
"روز عودى مع فلاديمير للبيت انا سأتأخر قليلا"هو قال و انا قلبت عينى.
ركبنا انا و فلاد السيارة و قاد للبيت._
"شكرا فلادى"قلت له.
"على الرحب و السعه اراكى لاحقا "قال و تردد بالاقتراب، و اعطائى قبله على خدى.
شكرته و ترجلت من السياره و دلفت للمنزل.
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
_فلاديمير علاقته اه بالمجرم.
_المجرم حكايته اه.
_هل فعلا المجرم كان لوحدو.
_يا ترى مين هو أخوه.
أنت تقرأ
The criminal||Harry Styles A U||
Fanfictionمكتملة "واحد فقط منكما سيخرج حى، و الآخر ساطعم جثته للحيوانات" نشرت "13-12-2015" انتهت"9-1-2016" [قيد التعديل النحوى و الإملائي] جميع الحقوق محفوظة.