. دخلتي الى الملهى وكانت الاصوات عاليه بسبب الموسيقا وهناك ناس ترقص بكل مكان
ولكن ما كنت ابحث عنه ليس كل هذا بل حبيبي طبعا هو لا يعلم بمجيئي ولكن اردت مفاجئته بسبب ذكرى مواعدتنا الثانية
عرفت انه هنا من سكرتيرته وهي صديقتي مشيت ابحث عنه داخل الملهى لا ادري ماذا يفعل هنا
توقفت عن الحركة عندما رأيته يقبل فتاة ما رهو منسجم معها وفرح جدا بذلك لم استطع قول كلمه له او حتى الصراخ عليه فقد تركته على حالته ورحلت لم احزن حتى ربما لم احبه حقا
وانا في طريقي للخروج صدمني شخص يدخل بسرعة لا اعرف ما حدث لي ولكن بدأت بالبكاء عندها حاولت ان اتوقف ولكن لم استطيع هو بدا متلبك وخائف أي ام : هل انتي بخير ، انا لم اقصد اسف انتي : انت لا علاقة لك ، انا اسفة
امسكك من يدك واخرجك للخارج بعد نصف ساعة من البكاء كان لا زال جالس بجانبك انتي : شكرا لك لقد هدأت الان اي ام : لا بأس، ما سبب البكاء ، لانه لا اظن اصتدامي بك صح انتي ابتسمتي له : لا انت لست السبب ، في الحقيقة في الداخل حبيبي او لنقل حبيبي السابق لاني سوف اتركه يقبل فتاة ما اي ام : اوه ،انه حقير لا يدرك ما لديه انتي : وماذا لديه اي ام : فتاة جميله مثلك انتي : شكرا لاطرائك اي ام : انا اقول الحقيقة ، هل تريديني ان اطرده انتي: تطرده من اين اي ام : من الداخل بالطبع انتي : وما علاقتك بالامر اي ام : ان هذا الملهى لي ،لذلك لا مشكله انتي : ولكنك صغير لتمتلك هكذا مكان اي ام : كان لابي ولكنه توفي من فترة انتي : اوه اسفة لتذكيرك اي ام : لا بأس بالامر ، اذا هل اطرده لكي انتي : لا حقا ، لايوجد داعي لذلك ، لانه حقير ولا يهمني
ابتسم لكي اي ام واكملتم حديثكم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
