إن لمحت ثغر الحياة باسما
فلا تظنن أنك رابح
إن الفرح شاطئ و رمال
و الحزن في الأعماق سابح
إن الحياة موطن للحزن
و ما الفرح إلا زائر مكار
فالألم مطر مسالم
أما الهناء فأصله إعصار
إن الراحة بالوقت تجمدنا
أما أتعابنا فتدفينا
مابالنا نسينا حقيقتنا
...
لي أمل فيك يا ربا لم يخذل يوما مدمعي لي أمل فيك يا ربا أضاء بنور عطفه مشمعي لي أمل فيك يا ربا بعدله سيحاسب قامعي لي أمل فيك يا ربا بتخليص أرضي من كل ظالم و طامع لي أمل .. لي أمل ، فيك ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نحن هنا نموت كثيرا .. نعيش قليلا و كله جراء جرم الصبى
نحن هنا ننادي حياة .. حتى أضعنا الحياه
نحن هنا نزمجر حرفا ، صداه فوق سماوات العلا
نحن هنا نبكي و نفرح حتى ملت وجوهنا حر البكا
نحن هنا نضيع سنينا .. لم يعد يهمنا خوف الفنا
نحن هنا .. و لسنا هنا
نحن صخور ، نحن معالم للصراخ و للغنا
نحن بركان ، حارق بشوق السلام ٱنكوى
نحن هنا .. و لسنا هنا .. لكننا سنبقى رغم البعد ، معا .. سنبقى سوا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ماذا إن كنت بغير ساكنة ، ماذا إن كان سكوتي أصله وجع .
ماذا عن وحشتي تتملكني ، و تخط من خلالي حروفا أصلها هلع .
ماذا إن لم يكن لشواطئي ساحل ، ماذا إن لم يكن لألم الجرح منقلع .
ماذا إن كان منفاي بداخلي ، و سكان المنافي دائما ما جزعوا .
ماذا إن كان فكري شاعرا ، و كان شعوري سماء تطول و ترتفع .
ماذا إن كانت حياتي لعبة ، ماذا إن كان العمر بعد التعس ، منفتح .
ماذا إن كان شقاي منفذي ، ماذا إن كنت و رغم التعب ، منتفع .
ماذا إن طال العذاب و بعد سنين ، هموم الدهر تنقشع .
ماذا إن رفعت راية الموت ، عل الزمان حين يرى جبروته يتركني و ينقلع.
ماذا إن كانت الحياة باب كآبة و سعادة ، و ها هو الباب الآن ينفتح.
إن الشعور ممزوج بقوته فالحزن و الفرح صحبة ، على نفس الأرض ترتتع.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
