مارتين:عندما قال لي آكي هذا الكلام بدأت اهرول ركبت سيارتي ال (comaro )رياضيه*،ضغطت عل الريس بكل قوتي لتسرع قدر ما تستطيع،لان انتابني الفضول لاراه لاني اعلم ان آكي لا يكذب في هذه الامور،وصلت ركنت سيارتي في الموقف،وذهبت بهدوء لكي لا اصدر ضوضاء فقد حذرني آكي على التزام الهدوء لكي لا يلاحظني الفتى،دخلت ورأيت وياليتني لم ارى،اقسم انه.....انه لا اعرف كيف اصف لكم الموقف،حسنا سابذل جهدي لاوصل لكم الحدث،فتى يتحرك برشاقه ويسدد اهداف في المرمى بطرق مختلفه وعيناه الفيروزيه التي تلمع وحاجباه المعقودان من شدة الغضب شعره الذي يتطاير،شفتاه!اوه حقا مارتين؟ انت تنظر لشفاه صبي!،سحقا قد اصبح شاذا بسببه،ولكن اين ذلك الاحمق،مسحت الملعب بعيني بحثا عن الوغد الكبير ولكنني رايته ،مااااذا؟،انه يصور الفتى وعيناه فيها قلوب ويضحك ضحكة بلهاء،ماذا؟هل يخون ميمي الان ومعى فتا ايضا؟انه يملك لياقه رائعه،وايضا جسده رياضي وطوله مناسب وهو لاعب محترف،يبدوا انه تعب من شدة الركض،حقا لقد ابهرني هذا الفتى،اي فتاة قد تراه ستقع في حبه،لن الومهن في ذلك الوقت لانه ملاك وليس بشر.
اكيرا:
بقيت اصوره،انه في غايه الجمال والانوثه واحسد الفتاة التي ستتزوجه،والان يشرب الماء وهو واضع المنشفة فوق رأسه،يبدو كيوتا للغايه،سحقا هل وقعت في حبه؟
ايفا:انهيت شربي للمياه ووضعتها على الكرسي،استلقيت هلى العشب،احسست باحد يراقبني،اخشى ان يكون مدربا،ويشك اني فتى،حتى ان ليس لدي ثديان كبيران،مع اني تخطيت سن البلوغ مذ 5سنوات تقريبا وقفت وقلت بصوتلا مبالي:اظهر نفسك،او اظهرا نفسيكما،فالاختباء مثل الفئران لا يناسب الرجال.
أنت تقرأ
فتاتي الصبيانية(Z.M)
Romantikعشت وذقت من الحياة الامرين .... عانيت وعانيت وفقدت الامل في الحياه ..... ولكن هل يا ترى يوما ما ساتغير ؟........ هل ستنتهي حياتي بابتسامه ؟ام بحزن ودموع؟ اقروا لتعرفوا حياتي........
