مارتين:ظللنا نراقبه وهو يستلقي على العشب لمده لا تقل عن نصف دقيقة،ثم وقف فجأه فزعت ولكنه قال لتصح ظنوني ان نظهر انفسنا فالاختباء لا يناسب الرجال، هنا تفاجأت، كيف عرف اننا اثنين وكيف عرف اننا رجلان،سحقا لسخافتي اكيد سنكون رجالا فهو ملعب كرة قدم،لا يهم الآن ماذا سافعل؟،رايت آكي ينوي الخروج فسمعت الفتى يتكلم مرة اخرى:اذا لم تمسح الصور اقسم انك ستبيت في المشى وبعدها في قبرك،ونظر اليه نظرة مخيفه،كدت اهرب لكي لا يراني،يبدوا غاضبا ومخيفا حقا،مسكين آكي ماذا ستفعل الآن؟
اكيرا:قال لي ان امسح الصور،انا لم اصدق انه رآني فانا لا ازال في صدمتي،لاتلقى صدمه اخرى،انه عرف اني صورته،واتلقى صدمه اخرى اني اذا لم احذفها سابيت في المشفى،ويصدمني الصدمه الرابعه على التوالي بعينيه التي تشع غضبا،اجزم ان مار ايضا مصدوم،سحقا ماذا سافعل؟،ياالهي ساعدني،اعادني الى رشدي صوته الرقيق والغاضب في نفس الوقت،لا تسألوني كيف فانا نفسي لا اعلم،قال لي:اعطني الهاتف حالا!
قالها وانا بدأت ارتجف من الخوف.
أنت تقرأ
فتاتي الصبيانية(Z.M)
Lãng mạnعشت وذقت من الحياة الامرين .... عانيت وعانيت وفقدت الامل في الحياه ..... ولكن هل يا ترى يوما ما ساتغير ؟........ هل ستنتهي حياتي بابتسامه ؟ام بحزن ودموع؟ اقروا لتعرفوا حياتي........