2- تـسوق ايمـي الأول

32.6K 1.4K 158
                                    

إليزابيث/
استيقظت على صوت ايمي وهي تنظر برومنسية تامة ماذا هل رأت جاستن بيبر ابعدت رأسها الذي يغطي النافذة وأنا ارى اننا وصلنا وهذه تتأمل الرومانسية وضعت يدي على جبينها لأتآكد اذا كانت بخير فهي لا ترمش ولا تتحرك امسكت علبة مياة ورششتها بها حتى أصبحت ثيابها ممتلئة بالمياة بينما هي شهقت بقوة والتفتت لي وانا اضحك وقفت وانا سأذهب بينما هي قالت وهي ترتجف "انتي حمقاء ملعونة كيف سأنزل في جوء باريس هكذا "نظرت لها بابتسامة وأنا اقول "سأعطيك ملابسي الاحتياطية فأنا دائماً أضع ثياباً فب حقيبة ظهري"قاطعتني وهي تقول "لا"قلت لها ببراءة"أرجوك أنا السبب ارتديها حتى تأخذي حقيبتك اتفقنا؟!"نظرت لي بتردد ثم اومئت اخرجت احدى ملابسي الاحتياطية (إلي بالصورة) نظرت له بصدمة وكانت سترفض لكن سحبتها للحمام (اكرمكم الله) واغلقت الباب خرجت وكانت تبدو جميله بحق سرحت شعرها على جانب واحد اعطيتها حذاءً أسود وحقيبة جلد سوداء ونظارة سوداء كبيرة رسمت لها عيناها رسمة فرنسية وضعت لها المسكره وأحمر شفاه بلون أحمر وانتهينا كانت تبدو جميلة ذهبت بها إلى جهة المرايا اريتها شكلها بينما هي كانت مصدومة ..

إليزابيث/استيقظت على صوت ايمي وهي تنظر برومنسية تامة ماذا هل رأت جاستن بيبر ابعدت رأسها الذي يغطي النافذة وأنا ارى اننا وصلنا وهذه تتأمل الرومانسية وضعت يدي على جبينها لأتآكد اذا كانت بخير فهي لا ترمش ولا تتحرك امسكت علبة مياة ورششتها بها حتى أصبح...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ايميليا/
أنا لا أصدق لطالما تمنيت حقيبة مثل هذة ونظارة شمسية ايضا انا مدينة لإليزابيث حقا بقيت مصدومة حتى سمعت صوتها وهي تقول "في أي مدرسة أنتي؟" جاوبتها بشرود تام"مدرسة ....... الداخلية"ضحكت بصوت عالي ثم قالت بفرح "ايمي يا حمقاء انظري للصدف انا وانتي في نفس المدرسة "قلت لها بحزن "اعتذر إلي لكن أنا لن أستطيع الدراسة وجدتي بهاذ الحال ابدا "أمسكت كتفي وهي تقول بحماس"ايمي انتي اختي الأن لا تفكري بالمال ستعيدينه لي أما بالنسبة لجدتك ستسكن في منزل والدي الذي هنا يوجد فيه خمس خادمات وسائقان ومزود بكل أساليب الراحة واذا حصل لها أي شئ سيتصلون بنا أنتي قد تعبتي من أجل هذه المنحه وقد استحقتها أيضاً لطالما أردت أن يكون لي أخت" حضنتها بقوة أهذه الفتاة هبة من السماء لتنقذني من حياتي البائسة"إلي أنت ملاك "قالت لي بمرح"هيا إلى جدتك"أمسكت يدي وذهبنا إلى جدتي حاولة أن اوقضها لكن لم تستيقظ حتى تقدم رجل يقال أنه طبيب وضع يده علىى شريانها ثم قال"أعتذر انستي لكنها توفت بسبب السلطان فقد انتشر في جسمها"وقعت على الأرض وأنا اهز رأسي للجانبين واردد "لا لا هذا يعني اني يتيمة لا "..

مــــلك المـــدرسةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن