إليزابيث/ لأول مرة استيقظت بنفسي لأرى المكان الذي نجلس به مليئ بالأغراض السوبر ماركت والمول إن الغرفتان والصالة جميعها ممتلأه بالأغراض يا إلهي إن الحياة صعبة لم يجب أن أتعب نفسي لم لا يوجد جنيات لمساعدتي هذا متعب نهضت بتكاسل ذهبت لدورة المياة(اكرمكم الله) استحممت وفرشت أسناني إرتديت بجامه خفيفة لأرتديها واستطيع التنظيف ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ايميليا/ استيقظت على شخص يصرخ بقوة افتح عيني بكسل لأرى إلي على الأرض وتصرخ لأقف بفزع وأقول "ماذا ماذا بك؟" لتشير بعيناها لخلفي لأرى اغراض ليلة البارحه جميعها على الأرض لأشهق وأجلس بجانب إلي بفم مفتوح بقينا على هذا الوضع لمدة حتى وقفت إلي و هي تقلب إحدى الحقائب وتعطني بجامة مشابهه لبجامتها وتقول "حان وقت التنظيف ايمي ستنظفين الحمام والمطبخ وانا غرف النوم والصالة سنتعاون بها بعد ان ننتهي من كل شئ "اومئت لها وذهبت لدورة المياه استحممت وارتديت البجامة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وذهبت لبدء عملي بعد ثلاث ساعات ونصف انتهيت ذهبت للصالة وجدت إلي تتأمل المكان بتعب سألتها باستغراب "هل انتهيتي؟"اومئت لي انها سريعة وقفت هذه المرة أنا وأنا اقول "إلي خذي أغراض المطبخ ورتبيها وسأخذ الثياب وأرتبها في تلك الخزانات بعد ساعتان اخرى كنا انتهينا من ترتيب الأغراض لتقف إلي فجأة وتمسك هاتفها وتقوم بمكالمة لم أفهم منها إلى بسرعة بعد 10 دقائق رن جرس الغرفة لتذهب إلي لفتحه ثم دخلت مجموعة رجـال دون أي كلام أمسكت إلي يدي وذهبنا للغرفة بقينا مدة ثم بعد أن خرجنا وجدنا الغرفة مرتبة والوسادات الصغيرة تملأ الأرض والتلفاز يعمل وعنده مشغل DvD ممتلئ بالأفلام وبجانبة ثلاجه صغيرة بها الشكولاتات والجوء جميل وقد قامو بنقل سريري ومكتبي لغرفة إلي واختفت تلك الخزائن الصغيرة أصبح هناك دولاب كبير يغطي الجدار وغرفتي أصبح فيه ألة رياضة ومجموعة ألعاب ورق وبلياردو وشاشة أخرى لكن أصغر اسفلها مكتبه مليئة بألعاب الفيديو وحائط أخر مليئ بالمجلات المصورة والروايات وسماعات كبيرة وثلاث أرائك جلديه ذات لون أسود وبها نقشات بلونين الوردي والرمادي أحـداها لثلاثة أشخاص والأخرتان منفردة (هـذي الغرفة من تصميمي يعني سوري إذا مو حلوة 😅 ) إليزابيث/ قلت لايمي بصوت عالي"مفاجأة ما رأيك ؟!" حضنتني بقوة وهي تقول"ستكون أجمل سنتين في حياتي "أبعدتها عني وأنا أقول "ايمي لا يجب على أحد رؤية غرفتنا اتفقنا"اومئت لي وقلت بتفكير "ايمي غدا مدرسة هيا إلى النوم"
