ضربت العجوز الطبيب على رأسه ، ليخرج الدم من حنجرته ..
في حين قامت ماري بضرب زوج العجوز على رأسه أيضاً ، فيقوم هو بقطع رأسها بالقطاعة التي كانت معه ..
وقعت ماري على الأرض جثة هامده ، لا حياة فيها ، ووقع رأسها بجانبها بينما كان الدم يخرج منه بغزارة ..
عندما رأى الطبيب منظر زوجته مرتمية على الأرض وقد قتلت ، دفع العجوز لتقع على الأرض ، وانهال على ساري بالوخز بالإبر ، حتى ثقب كل قطعة لحم في جسده ، ليخرج الدم من كل انحاء جسمه.
استجمعت العجوز قواها ، وضربت الطبيب على رأسه ، ليسقط على الأرض ، اقتربت العجوز منه ووضعت قدمها على صدره وبدأت تضربه وتلكمه عند قلبه ..
العجوز : لماذا لم تخبرني عن وجود هذه الفتاة هنا ؟
ادوارد : لأنني كنت احتاجها حتى ازرع البكتيريا التي اعطيتيني اياها في جسدها ..
العجوز : ألم تعلم انني بحاجتها ؟
ادوارد : بلى ، لآكنني أريد أن انتقم لابني مايكل
العجوز : هههه سأدعك تلحق به الآن
ادوارد : ماذا فعلت باطفال الميتم ؛!؟
العجوز : نشرت البكتيريا في طعامهم ، لذا سيموتون كما ستموت ساندرا
ادوارد : لن أسمح لكي بقتل الشابين
العجوز : اخرس ، فأنا سأتخلص منهما ، واجد جسداً قوياً لأعيش فيه
ادوارد : إن كنتي لا تحتاجين لهما ، فاطلقيهما
العجوز : لا تتدخل ، فهما الآن يعرفان سري ، يجب أن يقتلا
ادوارد : أنا احذرك من الاقتراب منهما
العجوز : ههههه تحذرني !! لآكنك ستموت الآن ...
بقيت العجوز تحاول أن تهشم عظام صدره ، لآكنها لم تستطع ..
لذا انقضت عليه وشنقته بثوبها ، ليخرج الزبد من فمه ، وتنقلب عيناه ويتوقف قلبه عن النبض .. شنقته إلى أن مات ..
ابتعدت العجوز عن جثة الطبيب ادوارد ، كانت يداها قد امتلأتا بالدم ، كما قد امتلأ المكان أيضاً ..
التفتت العجوز الى الشابين ، لآكنها لم تجدهما في مكانهما ..
العجوز ماغي : من المؤكد انهما لم يبتعدا فهما مريضان وهزيلا الجسد
كان لآندي قد أمسك بيد ساندرا وأومأ لها بالحركة خلفه خلسة ، ليهربا من بين يدي العجوز ...
تحركا ببطئ شديد الى أن وصلا إلى الغرفة التي كانت ساندرا تعيش فيها ، اختبأ الشابان بالخزانة بين الملابس ..
أنت تقرأ
.. مَيتَمُ الأمْوَات ..
Horrorتدور القصة حول فتاة صغيرة تفقد عائلتها ... ولا يستطيع تربيتها أحد ، مما يؤدي لأرسالها إلى ميتم لآكن الميتم يكون مرعباً ،، تعتني بأطفاله امرأة عجوز عجوز مشعوذة مرعبة ... لآكن يكون في الميتم طفل غريب تصرفاته غريبة ومرعبة .. يتفوه بالتفاهات .. لآكنه يك...