( lorinda p.o.v):
كنت بالفعل مستعدة بأن اصفعه حالما ينطق لأطفئ غليلي ولو قليلاً قبل ان ارفع يدي بجزء من الثانية قد تم دفعي من قِبله نحو الحائط الذي بجانب الباب .
اني حرفياً ملتصقة به او هو الذي التصق بي
اشعر بقلبي ينبض بشدة كالجحيم .لماذا اصبح الجو حاراً للغاية فجاءة ؟
اشعر بأنفاسه الدافئ ترتطم بشفتي
يمكنني الأن ان ارى عينيه بكل وضوح تام خضراء كريستالية تخطف الأنفاس وشفتيه الكرزية المغرية للتقبيل الاحظ بأن عينيه تتنقل في وجهي كأنه تستكشفه لأول مرة
توقف نظره عند شفتاي اعاد نظره الى عيناي بمعنى ان يأخذ الأذن اريد ان اقبله وبشدة لكن لا اريد ان اكون عاهرة مستغلة اقبل كل من امامي
بحركة مفاجئة دفعته عني بعنف
" لا تقترب مني لذالك الحد ! اخرج من منزلي ! " صرخت به تقريباً وانا اشعر بقليل من الندم بداخل
توقعت ان يخرج وهو غاضب ويغلق الباب خلفه بقوة
لكن حدث مالم اتوقعه ابداً
قطع المسافة التي بيننا ودفع شفتيه ضد خاصتي قطع ذالك جميع افكاري ودفع قلبي للنبض مرة اخرى بجنون اشعر ب فيلة تجري اسفل معدتي .
بادلته دون حتى ان اعي ما افعل فقط اريد ان اشعر بتلك القبلة التي دائماً اتمناها
تتحرك شفتاه برقة ضد شفتاي
قطعنا القبلة ببطئ التقت عيناه بخاصتي لوقت طويل نسبياً
كنت سوف اعتذر بالرغم بأنه هو الذي بداء لكن قاطني صوته الذي يرسل قشعريرة اسفل معدتي
" انا آسف لم اكن اقصد ان احادثك بتلك الطريقة لقد كنت غاضب كاللعنة انا حقاً آسف"
قال بنبرة ندمحسناً تقريباً قد سامحته وانا اعني ب تقريباً
لكن بماذا سيفسر تقبيله لي ؟انا حتى لا املك جواب لمبادلتي له ..
" حسناً هل يمكنك الخروج ؟ "
سألت بأدب
نظر الي بدهشة فرق شفتاه ليقول شيئا على ما يبدو ثم اغلقها وخرج دون ان يقول اي كلمه .اخرجت نفس لم اكن اعلم بأني احبسة.
اخذت للتو قبلة مع اب الأطفال الذين اجالسهم ..
رائع !
الأن ماذا سأقول لزين ..
اعني هو قد ظلم كثيراً لا اريد ان اعلقه بي كثيراً ثم احطمه ..
سوف اتصل به الأن .
أنت تقرأ
The Nanny |H.S.|
Storie d'amore" ماذا حصل لك ؟! " " اصبحت مربية اطفال " { H.S & T.H } +(Complet )