و جلست مقابلة لي و بدأت تأكل و كان الحليب ينزل من فمها بدت لطيفة و بريئة كاﻷطفال تماماً و قهقت على تخيلي شكلها كاﻷطفال..لترفع رأسها الذي كان في الحليب و رقاقات نسكويككايتي: ماذا لما الضحك؟؟؟
كرستينا: لا شيء
كايتي: اذا هذا يسمى غباء
كرستينا: و من قال ذلك
كايتي: كفاكي كلاما
و مسحت فمها بالمناديل الورقية التي كانت موضوعة بجانبها و اردفت
كايتي: هيا بنا الى السيارة
كرستينا: حسنا خلفكي
و مسحت فمي و وضعت الصحنان عند المغسلة سأغسلهم عند عودتي من العمل
خرجت بسرعة من المنزل ﻷجد السيارة تعمل و الراديو يعمل معها و بصوتعالي جدا جدا حتى انه من الممكن ان الجيران قد سمعتهركبت السيارة و اطفئت المسجل لتنظر لي كايتي بغضب
كايتي: هاي لما تفسدين متعتي؟
كرستينا:قد تستمتعين بذلك لكن الجيران لا
لترجع الى الخلف و تتأفف
كرستينا: اذا ماذا اﻻن؟
كايتي: اخرجي من المنزل اولا
حركت السيارة و خرجنا
كرستينا: و اﻻن؟
سئلتها بنبرة سؤال و ظلت تقول لي يمين و يسار شمال و الى اﻷمام الخلف حتى وصلنا الى مكان تتوقف عنده السيارة و تنزل على ما اظن و هناك العديد العديد من المحلات الرائعة
كرستينا: واو المكان يبدو جميل
ترجلت كايتي من السيارة
كايتي: هنا ستنسين شيئ اسمه وقت طويل
نزلت انا و عيناي تتفحص المكان لنبدأ بمتجر اعجبت به كايتي كان يبيع الدمى و اشياء لطيف و اشياء صغيرة، دائما ما احببت اﻷشياء الصغيرة، لتشتري كايتي دبا محشوا زهري اللون و يمسك بقلب كتب به "احبك"
كرستينا: لمن هو؟
كايتي: عذرا؟؟!
كرستينا: الدب، لمن؟ لقد كتب عليه احبك، لمن؟
كايتي: اوه الدب لا ليس ﻷحدا فقط اذا حصلتي على..لا انها مفاجأة لن اخبركي الا عند حصول الشيء
كرستينا: لا تظني ان هذا سيثير فضولي
كايتي: لم اقل هذا
و اكملنا التسوق و اخذنا الكثير من اﻷشياء اخذت قطا تبيعه عجوز قالت عنه انه يجلب الحظ اذا وضعتي له قلادة الحظ و ان كنتي تريدين الحب فضعي الحب و اذا تريدين اﻷصدقاء ضعي اصدقاء كان هناك الكثير من اﻷشياء لكني اخذت الحظ فقط و لكن كايتي اصرت ان أأخذ الحب ايضا مع انني لا اؤمن بهذا لكن فقط للمتعة حتى اتت الساعة الثانية عشر و لم يتبقى على العمل سوى نصف ساعة و اذا ذهبنا اﻵن نصف ساعة في الطريق لذا افضل ان نذهب اﻵن
أنت تقرأ
الإبتسامة (H.S)
Fanficفتاة في التاسعة عشر من عمرها تعمل في شركة تدعى بشركة السيد مالك للموسيقى و اﻹنتاج الفني بعد وفاه والداها...و تلتقي هناك بفتاة تدعى كايتي و تصبحان اعز اﻷصدقاء..كانت تعيش مع خالتها منذ وفاة والديها بطريقة تجهلها..دائما ما كانت منعزلة و تفضل الجلوس وحد...