كرستينا: ياالاهي هاري ما الذي تفعله هنا؟؟؟!!!!!
صرخت و انا اضع المنشفة حول جسدي مرة اخرى لينزل هاري رأسه و يقولهاري: لقد قمتي بإعطائي التيشيرت من دون البنطال
كرستينا: اوه انا آسفة فقط..فقط انتظرني بالخارج و سأحضر لك البنطال
تأتأت بنصف جملتي ﻷن هاري رفع نظره و جعلني اخوض عراكا مع التوتر و نبضات قلبي استئذنت الخروج من رأتي
هاري: حسنا سأفعل..
قال و خرج لكن اعينه خانته و كانت تريد قول شيء آخر، كنت سأعرفه لولا انه خرج قبل اكمالي قراءة جسدة
مشيت بضع خطوات الى خزانة ملابسي و اخرجت بنطالا و لحسن الحظ كان للفتية اتجهت الى الباب و فتحته ﻷجد هاري يقف هناك كاد ان يقع لولا انه امسك نفسه ﻷنه كان يسند نفسه و ثقله فوق الباب
كرستينا: حسنا خذ (ألقيته اليه) لحسن حظك انني وجدت واحدا للفتية!!
هاري: حسنا شكرا لك!
شكرني و ذهب و هو حتى لم ينظر الي و لا حتى نظرة خاطفة، هذا الرجل خجول جدا، لو كان شابا لعوبا لنظر! لكن هاري شخص محترم مؤدب
اردتيت ملابس عملي و رششت القليل من عطري المفضل و عندما اقول القليل فهذا يعني انه كاد ان ينفذ :) و اخذت حقيبة صغيرة معي فقط ﻷضع مرطبا للشفاه و هاتفي و غسول للوجه و بعض حبات القطن
نزلت الى اﻷسفل في نفس الوقت الذي خرج به هاري فنزلنا معا، و وجدت ان كايتي تجلس على اﻷريكة مع جيسكا و هما تشاهدان سبونجي ( سبونج بوب)
كرستينا: ألست ذاهبة الى العمل؟
جيسكا، كايتي: من انا؟!!!
قالا في نفس الوقت
كرستينا: حقا كايتي؟ من لديه عمل هنا؟ جيسكا في الرابعة عشر من عمرها فقط لا يكمنها ان تتوظف!!
كايتي: لا عزيزتي انا عاطلة عن العمل!
كرستينا: كايتي!!
صرخت، فمثلت انها خافت من صرختي و إبتعدت و هي ترفع يداها الى مستوى وجهها، فأطلقت جيسكا ضحكة خفيفة صدرت منها
كايتي: حسنا حسنا!! لقد طلبت من زين ان يعطيني عطلة اليوم ﻷبقى مع جيسكا فلت يجوز ان تبقى وحدها فوافق بشرط سأقوله كما قاله هو ﻷنني لم افهم "انا موافق بشرط!" فقلت كأي انسان عاقل ما هو شرطك؟ فأجاب ب " ارسلي لها قبلاتي xxx" فمن دون ان اسأله من؟ احبت بسرعة بحسنا ﻷنني بأمس الحاجة ال هذه العطلة!
أنت تقرأ
الإبتسامة (H.S)
Fiksi Penggemarفتاة في التاسعة عشر من عمرها تعمل في شركة تدعى بشركة السيد مالك للموسيقى و اﻹنتاج الفني بعد وفاه والداها...و تلتقي هناك بفتاة تدعى كايتي و تصبحان اعز اﻷصدقاء..كانت تعيش مع خالتها منذ وفاة والديها بطريقة تجهلها..دائما ما كانت منعزلة و تفضل الجلوس وحد...