كرستينا: هااي انتي ما بكي هل جننتي؟
قلت بغضب
كايتي:لقد تعديتي المكان هذا اول شيء
كرستينا: نعم ﻷنني سأقف في المواقف هناك
و اشرت بيدي الى الموقف
كايتي: نعم نعم..لكنني رأيت.......
و توقفت
كرستينا: رأيت ماذا؟؟؟
كايتي: زيييين
كرستينا: ماذاا؟ هل جننتي؟ ما الذي قد يفعله زين هنا؟ بالتأكيد انتي تتوهمين
كايتي: هففف لكنني حقا رأيت زين
كرستينا: سأريكي..هاري
هاري: نعم
كرستينا: على زين ان يكون في العمل اﻵن، صحيح؟
هاري: لا
كرستينا: ماذا؟؟؟!!! هل تمزح؟
هاري: لا انا لا امزح زين مالك الشركة و يحق له ان يكون بالشركة متى ما اراد
كايتي: سأريكي سأريكي
قالت و هي تقلد صوتي عندما قلت لها (سأريكي)
كرستينا: و لا يجب ان يكون ذلك زين ربما يكون يشبهه فقط
كايتي: سنرى بشأن ذلك...هيا قفي في ذلك الموقف
اتجهت الى الموقف و اوقفت السيارة و ترجلنا جميعا من السيارة و ذهبنا نحو ذلك السوق لأمشي انا و هاري بجانبي اما كايتي فهي تمشي امامنا كالطفلة و تنظر الى كل الأشياء و تلف يمينا و يسارا
كايتي: تنيا تينا انظري انظري!!!!!!!
قالت و هي تؤشر الى..ياللآهي ليس هو مرة اخرى..انه ذلك الرجل العجوز
كايتي: هاري ما رأيك ان تجرب عنده؟؟
هاري: لكن انا لا افهم ما الذي يفعله..ما الذي يفعله؟
كايتي: ستعطيه كف يدك و سيخبرك المستقبل
هاري: لا اؤمن بهذه اﻷشياء لذا لا
لتنظر اليه كايتي ببلاهة و تمسكه من يده و تجره خلفها نحو الرجل افففف لكنه قال لكي انه لا يريد..ﻷتجه نحوهما بتملل و ﻷستمع الى تخاريف ذلك العجوز اﻷعمى
كايتي: اخبرني مع من سيكون هذا الشاب في المستقبل؟
قالت موجهة كلامها نحو العجوز ليسحب العجوز يد هاري و يتلمسها
العجوز: ههمممم اذا كايتي؟
لتنصدم كايتي قليلا ﻷنه عرف اسمها و هي لم تخبره
كايتي: نعم!!
العجوز: كرستينا؟
و انصدم انا اﻵن
أنت تقرأ
الإبتسامة (H.S)
Fanficفتاة في التاسعة عشر من عمرها تعمل في شركة تدعى بشركة السيد مالك للموسيقى و اﻹنتاج الفني بعد وفاه والداها...و تلتقي هناك بفتاة تدعى كايتي و تصبحان اعز اﻷصدقاء..كانت تعيش مع خالتها منذ وفاة والديها بطريقة تجهلها..دائما ما كانت منعزلة و تفضل الجلوس وحد...