بلييييز ابي تفاااااعل
* تعليقات + فوت + تعليق على الفقرات = تشجيع*
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إنمي وهي تدخل المطبخ : صباح الخير .
الجميع : اهلاً .
مارتن : هيا إم ، قبل ان يبرد الفطور .
إنمي قبل ان تشرب الماء : شكراً لك ، لا اريد .
إنمي وهي تنظر لفيلب : شكراً لك فيلب على كل شيء .
فيلب بئبتسامه : لم افعل شيء ، خذي هذهي الشطيره قبل ان تخرجي .
إنمي وهي تلتقط خوذتها : شكراً لا اريد ، يجب ان اذهب للمنزل و بعدها للجامعه .
مارتن وهو يقف : سئوصلكي في طريقي .
إنمي قبل ان تخرج من المطبخ : لا داعي لذالك ، وداعاً .
جاك بئحباط : هي لا تزال غاضبةً منك .
مارتن : اعرف ذالك ، فما قلته لها ليس سهلاً .
سارا وهي تجلس : صباح الخير .
فيلب : ما كل هذا النوم ؟
سارا وهي تئكل : لم انم جيداً .
جاك وهو يقف : سئذهب فلدي محاضره .
سارا وهي تحشر الشطيره في فمها : خذني معك ، فئنا ايضاً لدي محاضره .
جاك وهو ينظر لفيلب : وانت ؟ ... الن تئتي معنا ؟
فيلب بئغاضه : لا ، سئعود للنوم .
سارا بئعين متسعه : هل انت مريض ؟
فيلب : ليس لدي محاضره .
جاك : إذاً دعينا نذهب كي لا نتئخر .
# إنمي ....
لبستُ خوذتي و ركبتُ الدراجه و انطلقت للمنزل ، عندما وصلت رئيتُ الشجره محترقه بالكامل !! ... و باب المنزل مكسور ! ... و جميع ما في الداخل محطم بالكامل ! ... ذهبتُ إلى غرفتي و كانت نظيفه و مرتبه !! ... لم احتاج وقت للتفكير ، اخذتُ حقيبتي من فوق الخزانه و اخذتُ جميع ملابسي و اشيائي المهمه و انطلقتُ بسرعه للدراجه و قبل ان اخرج انزلقت و سقطت على الزجاج المحطم في انحاء المنزل و لأن حظي لعين انقرست زجاجه في كتفي من الخلف ، تجاهلتُ الألم و وقفتُ بصعوبه و اخذتُ حقيبتي و خرجت من المنزل ولاكن قبل ان اركب الدراجه رئيتُ ورقه على بقايا شجرة التفاح ، اخذتها و وضعتها في جيبي و انطلقتُ بئقصى سرعه تمتلكها الدراجه ، لقد كانت القياده صعبةً جداً لأنني اقود بيدي اليمنى و كانت تنزف و بيدي اليسرى كنتُ مُمسكه بحقيبتي الصغيره ، و بصعوب وصلتُ لمنزل مارتن .........
# منزل مارتن ....
مارتن : هل انت متئكد ؟
فيلب بظجر : اجل بابا ، صدقني سئكون بخير هنا .
أنت تقرأ
إنتقام الغابه
Horrorالغابه الملعونه ... اشتهرت بهذا الأسم بسبب قتلها للكثير من الشُبّان و الفتيات ... قالو لو كتبت ذكرياتك على إحد جذوع اشجارها ستنتقم منك و لو تركت نُفياتك فيها ايضاً ستنتقم منك و لو قطفت من ازهارها او ثمارها ستنتقم منك ايضاً .... هل حقاً الغابه تنت...