بلييييز ابي تفاااااعل
* تعليقات + فوت + تعليق على الفقرات = تشجيع*
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
# في المقهى ....
إنمي : صباح الخير .
برين بسعاده : اهلاً إم ! ... لم اراكي منذُ فترةً طويلةً جداً .
إنمي بخجل : انا اسفه لقد انشغلتُ بالعمل .
برين بئعجاب : واو ! ... تبدين جميله بهذهي الملابس !
إنمي : شكراً لك ، لقد جعلتني اشعر بالخجل .
برين بئبتسامه : انها الحقيقه يافتاه ، هل اتيتي لمقابلة مارتن ؟
إنمي وهي تبتسم : لا ، لقد اتيت كزبونةً فقط .
برين برسميه : ما هو طلبكي سيدتي ؟
إنمي برسميه : عفواً ايها الشاب انا آنسه و اريد الشكولاه الساخنه و بيتزا بالجبنه .
برين : تفضلي على الطاوله رقم 5 .
إنمي : هههههه يالك من احمق .
# تناولت إنمي فطورها و هي تشعر بالسعاده ، خرجت بعد ان انتهت و دفعت الفاتوره و توجهت للمخبز اللذي اهملت ولاكن ليس كثيراً ، اصبحت منشغله في العزف و الغناء في الحفلات اللتي تستلمها لتنظيمها ، قبل شهر نظمت زواج والتر و ليسا و هي اللتي غنت و عزفت فيها برفقة فريدريك و جاكلين ، انهت عملها في المخبز و توجهت بدراجتها للشركه لتُنهي بعض الأعمال ، خرجت من الشركه الساعه ال8 و عادت لمنزلها لتتفاجئ بِباب المنزل المفتوح و رائحة الطعام الممزوجه برائحة العطر الرجالي الثقيل ، امسكت بقطعة خشب من على الأرض و فتحت الباب بخفه بقدمها و اخذت تمشي بهدوء ، كانت تسمع صوت اقدام تتحرك في غرفة المعيشه ، تقدمت بهدوء و رفعت يديها للأعلى و كانت ستظرب ذالك الشخص على رئسه ولاكن يداه الكبيرتان اللتي التفت حول خصرها من الخلف منعتها من التحرك .....
المجهول وهو يهمس : واخيراً اتيتي يا جميله .
إنمي وهي تزفر بخوف و غضب : اللعنه عليك بروكس ! ... لقد افزعتني !!
بروكس وهو يضمها : انا اسف ، ولاكن اردتُ ان افاجئكي .
إنمي وهي تلتف لتقابله : وماذا فعلت ؟
بروكس وهو يعطيها الباقه : تفضلي هذهي الورود البسيطه ولا تقلقي فهي اصطناعيه .
إنمي وهي تئخذها بخجل : شكراً لك بروكسي .
بروكس : والأن تعالي معي و تذوقي الطعام اللذي طهوته .
إنمي وهي تجلس على المائده : وهل فعلت كل هذا من اجلي ؟
أنت تقرأ
إنتقام الغابه
Horrorالغابه الملعونه ... اشتهرت بهذا الأسم بسبب قتلها للكثير من الشُبّان و الفتيات ... قالو لو كتبت ذكرياتك على إحد جذوع اشجارها ستنتقم منك و لو تركت نُفياتك فيها ايضاً ستنتقم منك و لو قطفت من ازهارها او ثمارها ستنتقم منك ايضاً .... هل حقاً الغابه تنت...
