.:: مقدمة ::.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. 💕
كيف حالكم جميعاً ؟؟
بالنسبة لي فأنا بخير و الحمدلله ..
بلا شك لن يكون هناك فصل بهذه السرعة ، فأنا دائمة التأخر ، آسفة هذا ليس الفصل الجديد ..
امازحكم 😆 .. إنه الفصل الجديد 😌 .. مفاجئة جميلة أليست كذلك !!
سأكون صريحة معكم كنت متفرغة خلال هذا الاسبوع و قررت استغلال ذلك ، كما أنه الويكند و احببت اسعادكم بالفصل !!
لن اضمن لكم ابداً أنني سأكون منتظمة في انزال الفصول في الأيام القادمة و لكنني سأحاول ..
سأنتظر فوتاتكم و تعليقاتكم على فصل اليوم فهي تزيد حماستي كثيراً ، و اشكر كل من صوت و علق للفصل السابق من اعماق قلبي .. 💕
و أخيراً استمتعوا 💪🏼 !!
.:: حصل في الفصل السابق ::.
رايمي شكرت روي على هديته ، و اكيرا اخبرتها باعتراف ناتسو ، بالنسبة لرايمي فقد تمنت أن تستمر صداقتها بايتو و روي للأبد ، ايتو يرغب بمحادثة رايمي و قد قررت رايمي التحدث معه في موضوع ما ، روي يتصرف بغرابة و في النهاية تراه سوزوكا و هو يحادث احدهم و بدى أنه يحمل بعض المخدرات !!
.:: الفصل الثاني و الستون : فترة الاستراحة ::.
جلست في ذلك المكان بهدوء ، تنظر للزهور التي يا طالما اعتنى بها ناتسو ، ابتسامة حزينة ظهرت على شفاهها ، بقيت على هذه الحال لبضع دقائق حتى لاحظت تأخر صديقتها فتساءلت : غريب ، أين سوزوكا ؟؟
نظرت لطعام الافطار الذي تركته صديقتها خلفها ثم رفعت نظرها للسماء لتجد بها بعض الغيوم حركت نظراتها و هي تهمس : هل ستمطر اليوم ، أم أن الجو غائم و حسب ..
شعور غريب أخذ يلح عليها للبحث عن سوزوكا ، تركت الإفطار الخاص بها و تحركت لحيث المبنى و هناك وجدت مجموعة فتيات ممن تعرفهن فسألت بهدوء : هل رأيتن سوزوكا ؟؟
حركت الفتيات رؤوسهن نفياً بينما تدخل صوت شاب من طلاب الصف : رأيتها تركض ناحية دورة المياه و قد بدت مصدومة و فزعة ..
تعجبت هانا و مباشرةً ركضت لحيث دورة المياه ..
_________________________
تحرك روي مبتعداً عن ذلك الشاب بعدما شكره ، ثم اخرج هاتفه المحمول و هو ينظر لتلك الرسائل ، كانت من اشخاص عديدين قد تحدث إليهم مسبقاً و قد بدى أنهم جميعاً مستعدون لمحادثته ..
أنت تقرأ
صداقة أم حب ؟!
Romanceاحيانا نلتقي بأشخاص يكونون لنا افضل الاصدقاء ... لكن قد تتغير العلاقة عندما يكون الاصدقاء من جنسين مختلفين و تتطور إلى الحب ... و قد يحدث ذلك من طرف واحد بينما الطرف الاخر يبقى محتفظاً بنفس العلاقة " الصداقة " و في احيان أخرى .. نضطر للاختيار ما بي...