(رشاد ابن المفقود)

!~غبي~~BAKA~!

اخر الاحداث ● 3●

اولاً اوهايو .....
ً
كيڤن نظر لماردي الذي تبان علي ملامحه الزعر وقال : ماردي ماذا حدث "" ###
قالها كيڤن وهو يهز منكبي ماردي بقلق وكأنه يعرف ماحدث .......
ماردي : انه مارتن "
لقد..........

ترررررر
            ررن

# RASHAD ~رشاد

يا ألهي ياله من يوم اقتربت الاختبرات احتاج الي المذاكره وفي نفس الوقت يجب ان اهتم ببني راشد الطفل الضخم ............
تناولت الفنجان الصغير المحتوي علي القهوه التي احب وبدأت احتسيها بهدوء بينما انظر الي سقف غرفتي واسمع صوت راشد يغني في الخارج بصوته الجنوني وقد كان يقول " اوه عزيزتي
ياله من مجنون انه لا يعرف فتاة  في حياته منذ ان ولد .... وهو يغني الان عزيزتي ............
انه يتيم لا يعرف ان كان لديه اشقاء او اين امه واين والده  يجب ان يغني لي انا لأني من رباه ●︿● .................
انه أمعه ( تعني نكره وتابع )

ارتسمت علي وجهي ابتسامه واسعه وانا اتأرجح بالكرسي .........
شعرت اني قد اندمجت مع الطبيعه او بالأصح مع الاثاث

قطع تفكيري رنين الهاتف سحقاً لقد اقسمت مسبقاً ان اتخلص منك ايها الهاتف ...............

قلت بعد ان اجبت علي الهاتف

مرحب يا ماردي ........
( ولكن صوت المتكلم لم يكن لماردي كانت صوت شاب خشن بعض الشئ وصوته كان مجروحاً )

فقلت " من معي

" انا فهد زعيم ماردي
_ اه اجل هل يمكنني مساعدتك يا فهد
" اجل في الحقيقه ان ماردي قد اصاب بأزمه قلبيه .............
انه الان في المشفي نحن ننتظر ان يثبت لنا الطبيب عكس ما نظن ان حالته خطره جداً
اخشي عليه ان .....

# نظرت رشاد
عندما سمعت هذا الخبر ندمت بشده اني صادقت ماردي لم استطع التوقف عن تذكر كل شئ حدث بيننا .......... ماردي علي وشك ان يموت ..............

قلت بصوت بارد وقاصي
" لماذا ما سبب هذه الازمه .....

_ لقد تعرض ماردي لصدمه لقد حدث هذا عندما عرف ان مارتن قد مات ...........
" من مارتن هذا ؟؟؟؟؟؟
_ انه صديق ديڤ
" من ديڤ ؟؟؟؟؟ ( اشعر بالغباء الان (￣◇￣;) )
_ ديڤ صديق ماردي !!/!/!
" لماذا يحزن ماردي علي شخص لا يعرفه حتي يصاب بأزمه قلبيه ؟؟
_ هذا لأنه صديق صديقه المفضل وهو كان يخشي علي حزن صديقه ديڤ !!!!! ثم ان مارتن هذا كان يعاني من مرض ما وقد وعده ماردي ان يعالجه بنفسه ليعيش بسلام ولكنه مات قبل ان يعالجه ماردي .............

واكمل فهد حديثه بحزن
" ليته مات بسبب مرضه ......... المسكين ...... لقد تم تعزيبه حتي الموت ............
صرخ فهد مستأنفاً الحديث " تعال لكي تطمأن علي ماردي .........

# فهد
لم يرد رشاد علي الا  بعد دقيقتين من الصمت وفجأني عندما قال

" لا لا ارغب في المجئ انها مشكلتكم انتم انا هنا بخير فليهتم ماردي بنفسه ............