هذه الصوره لشلة الموت الاسود اي ماردي و اصدقائه لقد رسمتها عندما كنت صغيره قليلاً فأنا اعرف ان بها اخطأ و عيوب ...... سوف اسعي الي ان انشر رسمتي التي سأحدث فيها الشخصيات لتكون اوضح و اروع من هذه الصوره لأنني الان اذدت مهاره تكفيني لأرسم ما يدور في بالي بلضبط ..... لأعطي كل شخصيه حقها......
كما ترون انا اوقع اسماء الشخصيات و هذا اذا اردتم اثبات علي صدق كلامي فأنا من رسمتها ........ بلعلم ان هذه الشخصيات ليس شخصيات قد اخترتعها من اجل هذه القصه علي غفله ... لا " فهذه الشخصيات اخترعتها منذ .. ربما من خمسته اعوام ... فأنا اكتب القصص منذ زمن طويل قبل ان اكتب علي الواتباد ....حسناً هذا الذي علي اليسار هو داغر الغني و لكن قبل ان يقص شعره ... و بجانبه صخر الذئب و الذي بعده هو الزعيم فهد ذو القميص المزخرف و الذي بعد الزعيم هو اسود او بلاك المحامي و ها هو يضع سماعات الهاند فري ..... و الذي بعده هو كيڤن ذو الچاكت الاحمر ..... و الذي بعده هو هارتنت و بعده هو اخيراً المدير ماردي ... و بجانبه صديقه المفضل و البغيض ديڤ يارك ..... كل ما يهمني ان تأخذوه بعين الاعتبار من هذه الصوره هي ملابسهم .....
اخر الاحداث 💣
سمعنا مكبر الصوت هذا ثم بدأ الجميع بلصرااااااخ
" لقد چاء المدير "
و بدأو يخبأون مسدسات الالوان و الماء و لكن يللأسف ملابسهم المتسخه تثبت ادانتهم ..... هعهعهع
ذهبت المدعوه ماري الي غرفة المدير بعد ان ألقت مسدس الالوان الذي في يدها علي الارض ..... ثم نظرت الي ملابسها المتسخه بلألوان فبدأت بلبكاء و ركدت الي غرفه المدير فَفُتح الباب و سُحبت الي الداخل
فبدأ الجميع بلهلع ......................____________________________
نظر كيڤن للزعيم و قال______
اذاً ماذا سنفعل بشأن ملابسنا لقد جاء المدير ... هههه
اكتفي الزعيم بلنظر الي اسود الشاب الاكثر بلوغاً فيهم هو تجاهل كيڤن ليس لأنه خائف من ان ملابسهم ستكون مشكله بل هو حاول ان يهرب من الحديث معه فهو يعلم انه عندما يتحدث معه فأن كيڤن سيبدأ بلضحك كعادته و يطلق الدعابات التي لا يحبها فلزعيم لا يحب الضحك كثيراً و لكنه يستطيع ان يكون مراقب جيد للضحك ..... علي الاقل ان كان لن يضحك .........____________________________
نزلت من سيارة الاجري و دفعت حق الاجره التي دامت خمس ساعات حتي تصل الي وجهتها .......... فهي بعيده عن هذه المنطقه تمتمت " هذه هي اذاً جريڤتي ... المدينه الجميله نعم هكذا اسمها ................ و تعني الجاذبيه
فقط يجب ان اتأكد من ميول هذا الاسم
اعتقد انها هادئه حيث استطيع ان ادرس و بلطبع لكي احقق حلمي في كتابة الروايات العميقه و من النوع المعقد بلذات فأنا سأخرج كل طاقتي السلبيه الناتجه عن تربية امي السيئه لي و لكنها لم تغير من تهزيبي .... بل تغيرت نفسي فقط
اصبحت كثيرة الشكوك و كثيرة الحيره و الاهم اني عديمة الثقه .......
بعيداً عن مأساة امي لن انسي ما قدمت من اجله ..... نعم انه النسيان و انتقأ الذكريات السعيده فقط "
زمت تلك الفتاة الجميله شفتها المطليه بأحمر الشفاه الامع و تقدمت و هي تحمل حقيبه علي كتفها و الاخري تچرها ...........................
الي ان اقتربت من المباني ذو الطابقان هذه المدينه ليست بها مباني ظخمه لا بل بيوت ذو حدائق و ملكيه حول كل منزل حيث يحتون علي جراچ خاص لكل منزل .... و حديقه ظريفه .......
رائع " قالتها من اعماق قلبها
اذاً اين منزلي يا تري !
اخرجت المفاتيح من جيب سروالها الدچينز الخلفي و نظرت الي رقم منزلها ...... انه المنزل الاربعون "
قالتها بلهفه .......
رأت المنزل صاحب الرقم ٣٨ و بعده ٣٩ و بعده و اخيراً اربعون
كان منزل ذو سقف منحني الي جهة اليسار و الطابق الاول كان مصنوع من الزجاج الشفاف الذي لا يكشف محتوي المنزل و لكنه من الداخل يكشف محتوي الشوارع في الخارج
ابتسمت بلطف و وضعت شعرها الفضي بتلقائيه خلف اذنها و قالت
هه... يأخذ و لا يعطي هذا منزل اناني و كاتم للأسرار بينما يراقب اسرار الناس طول الوقت "
المنزل كباقي المنازل ذو طابقان
و له حديقه انيقه و مليئه بلزهور السوداء و الحمراء لكن الزهور الحمراء بلونها المُلفت كانت سيدة المكان
هذا غريب المنزل يبدو غريب و كأن احد يعيش في داخله و رحل في نزه و قد يعود في وقت قريب او كأن احد نظفه لي قبل ان أتي ...... امممم ليس بلمهم " هذا ما قالته في نفسها و هي تحلل كل شيئ كعادتها و لكنها لم تكترث الي تحليها هذا ...... في الوقت الراهن '
دفعت باب الحديقه القصير و الذي كانت الورود ملتفه حول قضبانه بأناقه و دخلت .................
فُتح الباب بعد ان ادارت المفتاح مره واحده .........
يألهي انا لست غبيه لهذه الدرجه لكي اهمل هذا ايضاً كيف ان يكون الباب مسكر منذ سنين لتسكيره واحده فقط فأنا اعلم ان هذا المنزل لجدي المتوفي و قد اعطاني هذا المنزل قبل ان يموت رفقاً بي لكي اهرب من والدتي عندما اسئم من العيش معها فجدي يعلم كم كانت امي صعبة الطباع و لكن جدي لم يسكر الباب بأهمال هكذا .........
شعرت شارلوت للحظه ان المنزل كان يكشر لها ... هذا بلطبع ما اخترعة مخيلتها الرائعه و التي ستساعدها لاحقاً في كتابة روايات الرعب ........
مما جعلها تشعر بلرعب و تسمرت في مكانها _________________
دخلت البيت و هي مضمومة المنكبين و كأنها تنتظر امور غريبه اخري ..... حسناً لقد تحقق ما ارادته لقد كان المنزل تفوح منه رائحة القهوه الروسيه ......... كان المنزل من الداخل لا يقل اناقه عن الخارج فكان به اجود انواع الاثاث و ارّقاها .....
هذا المنزل مُصنف الي اربعة ألوان احمر و اسود و فضي و ابيض
الارأك مصنوعه من الجلد الاسود و الجدران بلون الاسود و مزخرفه بلفضي اللامع بينما كان السيراميك ابيض مثل الرخام المتشقق و تفترش الارض سجاد اسود مصنوع من الفراء الناعم السجاد متفرق و حجمه الصغير يعطي فرصه لتظهر السيراميك البيضاء الكثير من الانتيكات المعلقه فوق الرفوف فوق كل اريكه جلد سوداء ...... المنزل لم يكن له ابواب تفصل بين الغرف بلكان مثل شبه قطعه واحده و لكن متعرجه فزوايا المنزل لم تكن مربعه بلكانت ملتويه بأناقه بينما كان المطبخ يطل علي غرفة الاستقبال التي امام الباب و هناك ممر رفيع يقود لباقي المنزل و كأنه بلا نهايه فغرفة الاستقبال و المطبخ كان حجمهما يكفي ان يكون منزل كامل
فقالت بقليل من عدم الفضول والنعاس هناك المذيد بعد هذا الممر و لكن انا اري ان غرفة الاستقبال و المطبخ يكفياني فأنا فتات متواضعه ذهبت الي اقرب اريكه بعد ان قالت كلمتها تلك و استلقت علي الاريكه بطريقه مهمله نظرت الي ساعة السقف التي فوقها فكانت عقارب الساعه تشير الي تمام الساعه الثالثه مساءاً
رائع هناك ساعه ايضاً ". قالتها ثم تغلب عليها النعاس بعد ان كان يصرخ منذ فتره معلناً انه فقد السيصره _____________________

أنت تقرأ
(رشاد ابن المفقود)
Teen Fictionتتحدث القصه عن شاب اسمه رشاد وهو مصاص دماء واكثر من ذلك بكثير لديه قوي غريبه فهذه القوي قد امتلكها منذ صغره بسبب التجارب التي كان والده يجريها عليه وبعد ان تمادت قوي رشاد تخلي والده عنه وتركه في بلد بعيده (امريكا) عن موطنه الاصلي (روسيا) تروي هذه ال...