MARDY MAIRD

177 10 3
                                    

اخر الاحداث 🙌
هذا االبرت تابع انت متأكد نك لم تتجاوز ال19 بعتزر حدثت اخطأ في الترتيب انظرو الي اخر الاحداث ورتبوها .....😖

رشاد بذهول : ماردي ...... انت   متأكد انك لم تتجاوز ال19 عاماً 
ماردي واختفي صوت المرح : ما قيمة هذا السؤال الان ........
رشاد : ا..

وانقطع الخط
اما انقطع من ماردي اما انقطع من رشاد اما اغلق احدهما في وجه الاخر ................................................

في قلب قصر ماردي ......
ماردي : لقد عدت .........
المديره من بعيد : اه ...عزيزي لقد عدت ....!!
ماردي بملل : اه ....اجل
المديره : لقد رأيتك انت و رشاد تسيران علي الاقدام  عندما كنت عائده من الجامعه في سيارتي فسبقتك بسرعه لكي اعد لك الغداء الذي تحب 🍝🍲🍛🍜🍕🍚🍗🍖🍤🍷
ماردي : شكراً لكي يا امي العزيزه
اريد الرامن التي احب 🍜
ماردي في نفسه : وكأنكي يا امي تجيدين الطهو ولكن اقدر محاولتك ........

وانصرف ماردي من فوره وصعد علي الدرچ الضخم الذي يوَصل الي الطابق الثاني
الطابق الثاني ملئ بالغرف و يطل علي الطابق السفلي

كان ماردي يسير في ممر الطابق الثاني وشقيقة ماردي تأتي من بعيد من الجهه الاخري
كانت تبتسم وشعرها الاسود يرفرف خلفها فمدت يدها لتصافح ماردي .............
وعندما وصلت الي ماردي
قالت : مرحباً بعودتك يا ماردييي
قالتها بصوت رقيق ودلال
ماردي : مرحباً
قالها بوجه شاحب
ولم يصافحها
وضعت شقيقة ماردي يدها علي فمها من التأثر .......وحاولت ان تكتم مشاعرها المدفونه ........لأن ماردي لا يبقي في البيت فهو مع اصدقائه طوال الوقت وعندما يعود الي البيت يشعر بالملل وكأنه ليس في بيته فهو يفضل بيت شلة اصدقائه،،،وعائلته تتركه يفعل ما يحلو له شفقتاً لمرضه الخطير

ماردي : استميحكي.......يا مارجو
لم يكن ماردي يدرك ان عائلته تريده ان يكون معها بقدر ما يكون مع اصدقائه

ودمعت عيناي مارجو الملونه

وامسكت بزراع ماردي وهي تنظر الي الاعلي ( ماردي الطويل ) وتبكي بطريقه مثيره للشفقه رموشها مبتله ووچنتاها ورديتان

مارجو بصوت مرتجف : هل انت ..بخير  يا ماردي .....................................

            ( بكاء مستمر )
مسح ماردي بيده علي رأس شقيقته ......
وقال : سأكون بخير .......لا تقلقي
داي چو بوء ( باليابانيه )

شعر ماردي ان شقيقته قلقه عليه من الملل الذي يصيبه وهو في البيت والذي يؤثر علي صحته الجسديه قبل النفسيه
دخل ماردي غرفته التي في الممر

مارجو بصوت خافت : انا ...اسفه ما كان علي ان ابكي امامك يا مارد
هكذا سأزيد مرضك ........

..ً.......ً........ً........ً.........ً........ً.........ً...
      داخل غرفة ماردي
بدل ماردي ملابسه وارتدي بلوڤر ارجواني كَلون عينيه وسروال اسود قطن ..............
ارتمي ماردي علي السارير وظل يحدق بالسقف ...........عله يجد اجابات لأسئلته المعلقه بلا اجوبه

(رشاد ابن المفقود) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن