مقتطفات البارت الثامن :
إيما : أوه ، أهلا .. أعتذر الوقت متأخر بعض الشيء .. فقد أردت أن أعرف الرقم التالي يخص من ..
الشؤون : حسناً ، ماهو الرقم .؟
إيما تخبرهم بالرقم .
الشؤون : حسناً ، هذا الرقم كما هو واضح لدينا تابع لطوارئ مستشفى مدينة تينابون العام ..
..
لورسان : رأيت .. دائما تقول أني مغفل أمام نيغان وكأني نكرة و أحمق لا أعرف أي شيء .. أنت المغفل الجبان .. فأنت بالتأكيد لا تعرف عملية نيغان السرية ولا تعرف أمر مطعم نوثرمبلاند التابع لتريفور العميل المساعد ولا تعرف بيت كوهيل الأخ الكبير لنيغان و الواقع بخط 27 السريع ! ..
آرثر بغضب : ما هذا كله ! .
..
ينظر نيغان بهدوء لعيني ديورا : أخبريني أين المدعو لوكارت حالياً واين يخطط الذهاب ..ف بعد أن حطم هاتفه لم نستطع مراقبته وتتبعه ..حسنا أعترف إنها لحركة ذكية منه أن يحطم هاتفه .. لكن بكل تأكيد علمت أين المحطة الأخيرة له لكن فقدت الأشارة بعدها .. إنه ذهب إلى منطقة ريفية بجوار خط 27 السريع .. لا أعلم لماذا لكن أرسلت له رسالة عبر البريد السريع أن يدخل على موقعنا المحبب والمفضل له بكل تأكيد ويرى لحظة قتلك الممتعة ..ف سؤالي هو لماذا ذهب إلى هناك وأين هو الآآآآآآآآآآآآآآآآآآن .
( بعد هروب ديورا )
وترى ديورا من خلال نوافذ التكييف الضيقة إحدى الغرف ..
ديورا تقبض على فمها لكيلا تصرخ .. وعيونها قد أمتلأت بالدموع مرة أخرى .. فقد رأت غرفة كاملة مليئة بالجثث المحروقة والقديمة والمقطعة وعلى كل جثة تاريخ ..
ديورا : 1945 !!! .. هذه الحرب العالمية الثانية .. كيف أتت هذه الجثة من الحرب العالمية الثانية !
وتزحف ديورا بجسمها لتغير مسارها وتنظر للخلف لأحد مسارات فتحة التكيف لترى رجل فـي نفس فتحة التكييف مستلقي على بطنه و ينظر لها بدون أي تعبير أو ملامح لوجهه ..
........................................................
البارت التاسع : بعنوان ( إختبار الجراحة الدموي )
وتزحف ديورا بجسمها لتغير مسارها وتنظر للخلف لأحد مسارات فتحة التكيف لترى رجل فـي نفس فتحة التكييف مستلقي على بطنه و ينظر لها بدون أي تعبير أو ملامح لوجهه ..
ديورا بلا أي تعبير تنظر للغريب وقد طغت عليه ملامح التعب والإنهاك وأحد خديه ينزف دما .. وشعره مغروز بأكثر من ستة غرز..
ديورا ترتبك وترتجف وتحاول أن تهرب من خلال أحد الأنابيب .. وتمشيء مسافة 3 أمتار من خلال أحد الأنابيب
أنت تقرأ
الغرف الحمراء - red rooms
Terror. . شآب في الثمآن عشر ربيعآ يحب الأستكشاف ويعشقه وفجآة يقع في شر أفعاله ويخالف رفيقه وهو دخوله للغرف الحمراء ويدخل إلى إحدى الغرف الحمراء الممنوعة ( دوليآ ) ويرى مالا تصدقه العين عن جرآئم بشعة وغير إنسانية , ومن حمآقة هذا الشآب أخبر من في الموقع...